تخرّج عماد محمد مقبول ابن العشرين ربيعًا من الثانوية العامة، ودخل المجال الإنشادي منذ ثلاث سنوات حيث شارك في عدة مهرجانات إنشادية، كان آخرها في اليوم الوطني بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي بمدينة الرياض حيث كانت الأبرز من بين كل مشاركاته. يطمح مقبول مستقبلاً لأن يكون صاحب رسالة هادفة تصل إلى الجمهور في الساحة الإنشادية، ويتمنى أن يصبح من أبرز المنشدين في هذا المجال، ويقول عن نفسه: قدوتي في النشيد هو الأستاذ إبراهيم النقيب ولكنني أحب الاستماع لمجسات المنشد الجماهيري فيصل اللبان وكذلك أناشيد المهندس أسامة الصافي. وأهوى اللون الحضرمي فهو اللون الوحيد الذي أفضل أن يشدو به. وعن أمانيه يقول: أتمنى أن أتعاون مع المنشدين في جعل النشيد الإسلامي هو البديل للغناء الماجن لدى أبناء جيلنا وللأجيال التي بعدنا، وهذا بإذن الله سيتحقق مع مرور الوقت وتكاتف الجميع في جعل النشيد الإسلامي أقوى من منافسه المجال الغنائي.