عاش البرتغالي جوزيه مورينيو أمس الأول واحدا من أيامه الأكثر توترا منذ قدومه إلى ريال مدريد فلم يضاعف من انتقاده للأرجنتيني خورخي فالدانو وللحكام فحسب، بل أيضا كان عليه أن يبدأ في قراءة تقارير حول رحيل محتمل له عن النادي الملكي في نهاية الموسم. لكن ذلك التحدي الجذاب تراجعت أهميته أمام شخصية مورينيو والجدل الذي تثيره. فقد خرج البرتغالي أمس في مؤتمر صحفي من أجل بعث رسالة فهمها الكل على أنها فصل جديد من الصراع مع فالدانو، المدير العام لريال مدريد.