أولاً التهنئة لنا جميعاً مواطنين ومقيمين في هذا العهد الزاهر، وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، علاقته في نهضة البلاد وتقدمها بدأت منذ عقود، وتوجت في السنوات الخمس هذه، والمملكة ولله الحمد تنعم بكثير من الامتيازات التي أوجدها حفظه الله، وفي نفس الوقت منطقة تبوك هي جزء من هذه المنظومة، منظومة المملكة العربية السعودية، وأن الإنسان في تبوك قبل المكان شهد ارتقاءً كبيراً في مستواه المعيشي والحضاري، وهذا ما يهم خادم الحرمين الشريفين أيده الله. وندعو الله سبحانه وتعالى أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية وأن يطيل في عمره وأن يسدد خطاه وخُطا سمو ولي العهد وسمو النائب الثاني وأن يحفظ المملكة العربية السعودية وشعبها. أمير منطقة تبوك