متابع للدكتور العرابي للأسف مكاتب العمل والأجهزة التنفيذية مخترقة من قبل الحيتان من رجال الأعمال لهذا السبب نجد ان هناك تراخٍ في تطبيق النظام، من يتابع القضايا المعروضة على مكاتب العمل ويبدأ في تحليل القضايا سوف يجد نتيجة واحدة هي ان الطرف الأضعف وهو العامل يتعب من المتابعة والضغط عليه بقبول حكم الحوت وليس حكم النظام او يتعب من المتابعة لوقتها الطويل جدا وتكلفة المراجعات يتحملها الضعيف املا في حصوله على الحكم العادل. النتيجة ان يتوقف عن المراجعة وتحفظ القضية او بتنازل عن حقه ويكسب الحوت المعركة. وهذا يشجع الحيتان وتزداد اعدادها. جميل للدكتور عبدالمحسن هلال (عطَّل عمر رضي الله عنه حد السرقة في عام المجاعة، ألغى حكماً في المؤتلفة قلوبهم برغم وجود نص قرآني بذلك، سنَّ نظماً، بمعنى شرع، واستعار ما شاء من دواوين وتنظيمات الغير لتشييد دولة الإسلام الجديدة، لم يقف أمامه صحابي واحد ليقول أنت تشرع بغير ما أنزل الله، أو بغير ما هو موجود في القرآن والسنة. الدين الصالح لكل زمان ومكان يحتاج إلى هكذا اجتهادات وإلى هكذا تجديد وهو ما بشر بحصوله رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم على رأس كل قرن) ولولا ذلك ما فتح باب الاجتهاد زائر لمحمد الزهراني اخشى ان تذهب هذه الأموال الى امور اخرى ولانستفيد منها نرجو الرقابة القوية لهذا الدعم اخشى ان لا يستفاد منه ويطاله الفساد الاداري راقبوا واحذروا اللهم ارفع الفساد الاداري عنا يا رب واكفنا شر المتلاعبين واكشفهم يا رب العالمين. قارئ لإبراهيم نسيب يبدو أن الصلاة فاتتك ياسيدي.. صلاة الجنازة!!! فقد ثبت باليقين القاطع أن الضمير مات.. وانهم صلوا عليه صلاة الجنازة. ومنا من صلى عليه صلاة الغائب. فقم صل عليه صلاة الغائب.. لتكسب أجرا.. ولتترحم عليه. ولكي تستعد.. سأنادي للمرة الألف..(((الصلاة على الضمير الميت يرحمكم الله!!!!!) زائر لأنس زاهد وضعت اناملك على الجرح استمر حتى نستشعر الالم ونستيقض من الغفلة ولكن هل تعتقد ان الجمهور الذي لايملك الا الصياح يمكنه فعل شيء يرحك ساكن قارئ للجميلي حقيقة ان الذين يرددون خلف الامام في الحرمين ليس لهم اي داع بعد ان انتفت الحاجه لهم بوجود المكبرات الصوتية.. وهي حقيقة ليست من اركان الصلاة ولا من واجباتها ولاشروطها فلماذا هذا الاصرار على شيء ليس منه فائدة تذكر.. او نحن هكذا لانريد ان نتغير للافضل حتى في المباح. حكيمة الكون للعرفج العرفج كاتب أُوتي قلما سيالاً؛ لانه قرأ والتهم من الكتب ما الله به عليم. - تأثر بالكثير من الكتاب العباقرة القدامى.