الفريش وتقاطع الموت مايلفت نظر العابر للطريق السريع المار ببلدة الفريش كثرة التقاطعات من خلال المخارج والمداخل للفريش- الفقرة - والخطورة التي يعانيها مرتادو تلك الطرق والمنافذ وكثرة الحوادث المميتة التي حدثت يبرهن على مدى الخطر المتربص بالمارة وتوجب اعادة النظر في ايجاد حل مناسب للمداخل والمخارج بطريقة افضل مما هي عليه حاليا وذلك من اجل سلامة ارواح عابري الطريق. رزيق مصلح الرحيلي- بلدة الفريش إلى متى يا وزير الصحة؟ نحن سكان قرية (الفج) التابعة لمركز أم الجرم بمحافظة خليص نعاني كثيراً من عدم وجود مركز صحي بقريتنا اسوة بالقرى الأخرى التابعة للمحافظة رغم تقديم العديد من الطلبات ولكن دون جدوى. لذا نأمل من المسؤولين بوزارة الصحة وعلى رأسهم معالي الوزير وسعادة مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة مكةالمكرمة (التدخل العاجل) لتضميد جروح هؤلاء السكان بافتتاح مركز صحي بقريتهم وإنهاء معاناتهم. عن سكان قرية الفج: عمر بن محمد المعبدي مازالت الفوضى في تعبئة زمزم بكدي مازالت محطة تعبئة زمزم بكدي تشهد فوضى عارمة لتخلي الجهات الأمنية والبلدية عن القيام بمهامها في منع الأفارقة وسماسرة الزمزم من السيطرة على صنابير التعبئة، ففي صباح يوم الخميس كنت من ضمن المواطنين المتواجدين في موقع التعبئة ولم نستطع تعبئة جالون واحد من ماء زمزم للفوضى التي أحدثها الأفارقة وسماسرة الزمزم رغم وجود دورية أمنية واحدة فقط في الموقع حيث لم يتكلف أفرادها من الترجل من سيارة الدورية للتنظيم ومنع المخالفين لأنظمة الإقامة من الدخول إلى موقع الصنابير، فقد قرأنا قبل عدة أيام تصريحاً لأحد المسؤولين بأن هناك فرقة أمنية من الجوازات و فرقة من أمانة العاصمة المقدسة لتنظيم عملية التعبئة في محطة كدي ومنع السلبيات بالإضافة إلى وجود فرق لمتابعة بائعي الزمزم على الطرق العامة، ولكن الواقع خلاف ما ذكره ذلك المسؤول فمازال باعة الزمزم يمارسون البيع تحت الجسر القريب من أسواق الحجاز على طريق جدةمكة السريع والفوضى وسوء التنظيم في محطة التعبئة بكدي. إننا نرجو من الفرق المكلفة القيام بواجبها بمهام التنظيم ومحاربة الظواهر السلبية في محطة تعبئة زمزم بكدي كما نرجو من الجهات المعنية منع وقوف باصات المعتمرين بالقرب من موقع التعبئة لأن وقوفها هناك يتسبب في أزمة مواقف لسيارات المواطنين بالإضافة إلى منع السائقين من قذف مخلفات الباصات ونثرها في مواقف كدي حفاظاً على الصحة العامة والمنظر العام. عبدالرحمن سراج منشي – مكةالمكرمة تعليم البنات بالمدينة: لا إصابات مدرسية بأنفلونزا الخنازير سعادة رئيس تحرير صحيفة “المدينة” سلمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد: إشارة إلى ما نشر في صحيفتكم الموقرة، في عددها رقم 16980 الموافق 30/10/1430ه تحت عنوان: “أغلقت إدارة التربية والتعليم بالمدينةالمنورة المتوسطة (53) في حي وعيرة بعد ظهور (5) حالات لأنفلونزا الخنازير، وتم إغلاق المدرسة بعد التأكد من ظهور الحالات بين الطالبات، واللاتي مازلن يتلقين العلاج في مستشفيات المدينةالمنورة. عليه نفيد سعادتكم بالآتي: 1- المدرسة الابتدائية (53) تقع بحي وعيرة المتوسطة (53) تقع بحي النصر. 2- أفادت مديرة الابتدائية (53) بخطابها رقم 150 وتاريخ 1/11/1430ه (والتي تقع في وعيرة) بأن هذا الخبر قد أثار الخوف والرعب لدى الأهالي في الحي الأمر الذي ترتب عليه كثرة الاتّصالات على المدرسة من أولياء الأمور، إضافة إلى حضور بعضهم إلى المدرسة يطلب خروج بناتهم منها. ولقد كان لهذا الخبر أثره السلبي على ارتفاع نسبة غياب الطالبات بالمدرسة. ولقد أشارت مديرة المدرسة إلى الجهود المبذولة من إدارة المدرسة وفريق العمل المدرسي في طمأنة أولياء الأمور وإلى ما وفرته من متطلبات السلامة للتعامل مع مثل هذه الحالات. 3- أفادت مديرة المتوسطة (53) بخطابها رقم 53 وتاريخ 1/11/1430ه (والتي تقع في حي النصر) أن ما نشر في جريدة المدينةالمنورة بالعدد 16980 وتاريخ 30/10/1430ه ليس له أساس من الصحة. فلقد أشار الخبر إلى أن المدرسة تقع في حي وعيرة، بينما تقع في حي النصر خلف مفروشات العامل. فلقد أشارت مديرة المدرسة بأنه من حين عودة المعلمات بتاريخ 7/10/1430ه والمدرسة لم تتعرّض إلى مثل تلك الإصابات، لا معلمات، ولا طالبات، ولم يتم تحويل أي طالبة بسبب الاشتباه أو غيره. لذا نهيب بسعادتكم التأكيد على المحرر تحرّي الدقة، وأخذ المعلومات من مصادرها، واتّخاذ ما ترونه لازمًا. المدير العام للتربية والتعليم للبنات بمنطقة المدينةالمنورة د.يوسف بن علي الفقي