نعى قسم اللغة العربية بجامعة الملك عبدالعزيز أ.د. عاصم حمدان أستاذ الأدب والنقد بالقسم الذي وافته المنية صائمًا ظهر اليوم 23 رمضان نسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة، ويلهم أهله وطلابه ومحبيه الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون يعزي مجلس إدارة جمعية الادب السعودية الوسط الثقافي في وفاة الدكتور عاصم حمدان (1373- 1441ه) أستاذ الأدب والنقد في جامعة الملك عبدالعزيز سابقًا، وله عدد من المؤلفات المطبوعة، منها: نحن والآخر، وقديم الأدب وحديثه. رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته كما تسارع طلاّب ومحبي وأصدقاء الراحل عاصم حمدان في كلمات تأبينيه من خلال الهشتاق #عاصم_حمدان_إلى_جوار_ربه على تويتر وهي أكبر منصّة تواصل رقمي حيث كتبت الدكتورة نورة سعيد القحطاني : رحم الله أستاذي في جامعة الملك عبدالعزيز وغفر له وأدخله الجنة مع الأبرار وألهم أهله ومحبيه وتلامذته الصبر والسلوان... ووكذلك الدكتور محمد المسعودي : أحسن الله عزاءنا والوطن في فقيد الأدب، أستاذنا القدير أ.د.عاصم حمدان أستاذ الأدب بجامعة الملك عبدالعزيز والكاتب والأديب المعروف، رحمه الله وغفر له وأكرم مثواه وأسكنه فسيح جناته والفردوس الأعلى، وجبر مصاب أحبته وأسرته وذويه ويكمل في نفس الهاشتاق #عاصم_حمدان_إلى_جوار_ربه أستاذ الأدب والنقد ياسر بابطين : أقبل على ربه صائما صابرا محبا لله ورسوله.. ابن المدينة البار، عاش عمره بين الكتاب والقلم والطلاب.. خادما للغة القرآن، ومؤرخا للأدب، ومتيما بالمدينة النبوية محبا لساكنها عليه أفضل الصلاة والسلام..اللهم أكرم نزله ووسع مدخله، وألهم محبيه الصبر والسلوان وكتب القاص يحيى العلكمي : يغفر الله لأستاذي وأبي الدكتور عاصم حمدان، اللهم اغفر له وارحمه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، ونقه من الذنوب والخطايا، اللهم إنه علمنا ورعانا وعاملنا بمكارم الأخلاق ورفيعها، اللهم ارفع درجاته، وتجاوز عن سيئاته، وتقبله في الصالحين، واجبر مصابنا فيه. وكتب الدكتور والناقد الكبير عبد الله الغذامي في صفحته على تويتر :إنا لله وإنا إليه راجعون هو الوفي والصادق المخلص ، عرفته زميلا في الجامعة وفي الهم الثقافي كان واضح السيرة عميق المعرفة ومواقفه مواقف الأوفياء في علاقاته وفي علمه ، وفي صدعه بالحق حين تحضر لحظة الحقتغمده الله بجناته وضيفه رضاه ورحماته وتعازي لأجيال من تلامذته ولنا كلنا وكتب المترجم والكاتب نواف البيضاني : رحمه الله وغفر له وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان. فقدنا علما من أعلام النقد والأدب والتاريخ في بلادنا. نسأل الله أن يتقبله في عتقاء شهره الفضيل وأن يتغمده بواسع رحمته وكتب معالي الوزير السابق إياد أمين مدني : لا حول ولا قوة إلا بالله.فقدت المدينةالمنورة واحدا من أبنائها البررة،والوسط الأكاديمي باحثا رائدا جادا،والمجتمع الثقافي صوتا متزنا رصينا خلوقا،وسيذكر كل من عرفه، محبته ووفاءه وحضوره.رحم الله الصديق #عاصم_حمدان ، وتغمده بواسع رحمته ورضوانه، وجعله من عتقاء هذا الشهر الفضيل