واسى وزير الإعلام الدكتور عواد العواد أسرة أبو السمح في فقيدهم الكاتب الصحفي عبدالله أبو السمح الذي وافته المنية صباح أول أمس وتمت الصلاة عليه في مسجد اللامي بعد صلاة الجمعة وورى جثمانه في مقبرة الفيصلية بجدة. وأجرى الدكتور العواد إتصالا هاتفيا مساء امس مع ابناء الفقيد خالد وعمرو. وعبر عن حزنه العميق لوفاة والدهما فيما توافد جموع المعزين لسرادق العزاء من اصحاب السمو الأمراء والمسؤولين والإعلاميين ورجال الإعلام والمال والاقتصاد؛ لتقديم واجب العزاء الذي أقيم بمنزل الفقيد بحي الروضة شارع عبدالله الخريجي. واليوم (الأحد ) آخر أيام العزاء ونعى عدد من المثقفين والإعلاميين ورجال الأعمال والمال الفقيد وأثنوا على محطات حياته الناجحة، مؤكدين أنه ترك بصمة واضحة في خدمة الوطن اقتصاديًا وفكريًا وتوعويًا. والفقيد عمل في وزارة الثقافة والإعلام ، وتولى مناصب قيادية في أحد المصارف الوطنية، وعمل وكتب في عدة صحف وطنية.