جاءت ميزانية المستقبل لتبرهن على اهتمام القيادة بالقطاع الشبابي والرياضي، حيث شملت تطوير 9 مدن رياضية في كافة مناطق المملكة، وتحسين بيئة الرياضة، كل ذلك في ظل اهتمام القيادة بالشباب وأخذهم نحو التفوق وتحقيق الإنجازات. ما تميّزت به الميزانية، الشفافية والوضوح في كافة الجوانب، ونحن في المجال الرياضي الأمور أمامنا واضحة تمامًا: تطوير وتحسين والمضي قدمًا للأفضل بما يحقق الآمال والطموحات، في ظل سياسة مالية واقعية، ليستمر التطوير في المجال الرياضي على كافة الأصعدة، فبعد أن تحولت الرئاسة العامة للشباب إلى الهيئة العامة للرياضة، واعتماد برنامج رياضيي النخبة، وصندوق تنمية الرياضة، وتخصيص الأندية، نحن بالفعل في تطوير رياضي شامل بكل ما تعنيه الكلمة. شكرًا للقيادة الحكيمة على كل هذا الدعم والاهتمام، وبالتوفيق للعاملين في المجال الرياضي، وفي مقدمتهم سمو الأمير عبدالله بن مساعد رجل الرياضة الأول في مرحلة النقلة النوعية التاريخية للرياضة السعودية.