عندما يتحدث الشاعر عن سلطان الخير والإنسانية سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز تصدق كلماته وتسمو معانيه وهذا ما تمثله قصيدة الشاعر الصيفي بن محمد بن جريس التي يسجل فيها بعض مآثر سموه التي يعيشها الشعب ويعايشها القاصي والداني بديت باسم اللي عليه اعتمادي الواحد الفرد الصمد عالي الشان رب الملا رازق جميع العبادي منزل التوحيد واركان الأيمان يالله ياللي للمخاليق هادي تبقى لنا يا والي العرش سلطان شيخ جنابه لليتامى ينادي وابو الضعيف اللي من الوقت بلشان خيره يعم الشعب حضر وبوادي من كف أبو خالد عطا سر واعلان من جود ربه للمساكين جادي كم شبع من فضله من الناس جيعان فضله نزل في كل ديره ووادي مثل السحاب اللي غشى كل الأوطان سحاب وسم قبله سهيل بادي نشا على العارض ويهمل بودان يرجع به المسني وشهب الريادي غدت روابي نجد جنه وريضان من فضل كساب الثنا بالأيادي اللي لها فضل ونور وبرهان على المواطن والوطن بالوكادي له في ربوع المملكة فضل واحسان كلٍّ شرب من منهله وأستفادي هداج من ورده صدر منه رويان وزير جيش بارز للمعادي إلى أختلط في الجو عج ودخان درع لنا ضافي نهار الطرادي بدهم السرايا يردع الضد لابان هو قايد أسراب الطراز الجدادي شهب عليها بيرق العز نيشان لامن غدت في الجو مثل الجرادي ترمي قذايفها على كل شيطان ضد الخصيم اللي براسه عنادي لاعندت راس الهدف كنه ما كان في ظل مروين السيوف الحدادي شيوخ نجد وموفية كل ديان عيال من هلل وركب الشدادي مشى صلات الصبح من باب دسمان شيخ تنهض له أشبوح بعادي نهض بجنحان السعد طير حوران نصا الرياض وصامل بالهجادي يا رد على الموت الحمر ورد ظميان باد القلوب اللي عليها سوادي وأصبح يسحب في الضحى راس عجلان ونادى المنادي فوق روس المبادي الحكم جا راعيه بسنان وعنان عبدالعزيز اللي حكم بالهنادي حدب السيوف وضرب خطلان الأيمان شيخ توسع في حدوده وزادي من ساحل الدره الى باب نجران عساه في الجنه بظل وبرادي في جنه الفردوس مع نسل عدنان هو سيدي هو مسندي هو سنادي النايب الثاني رجا كل شفقان وختامها مسك وعنبر وكادي