* تشريف سمو الأمير سلطان بن فهد وسمو الأمير نواف بن فيصل لمهرجان اعتزال النجم الكبير سامي الجابر منح المهرجان قيمة كبيرة وضاعف حجم التكريم الذي حظي به نجم الوطن. * الكلمات التي عبَّر بها سمو الأمير سلطان بن فهد عن مشاعره تجاه النجم الكبير سامي الجابر تستحق أن تكون وساماً يعلقه ابن الوطن البار سامي الجابر على صدره مدى الحياة فسموه أنصف تاريخ هذا اللاعب وأنصف عطاءه طوال سنوات عمره في الملاعب وما قدمه لناديه وللمنتخب. * سمو نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل قال بالحرف الواحد بعد رعايته حفل اعتزال النجم الكبير سامي الجابر: (أشعر بالتقصير في حق أخي وزميلي سامي الجابر). وهذه الكلمات الرائعة لا تصدر إلا من رجل كبير وكريم ونبيل. وإلا فسموه قدَّم الكثير والكثير وغمر بحبه وكرمه وعطائه كل أبناء الوطن ولكنها أخلاق الفرسان والنبلاء. * مهرجان اعتزال النجم الكبير سامي الجابر سيبقى مخلداً في صفحات التاريخ بكل بهاء فقد ظهر المهرجان كواحد من أفضل مهرجانات الاعتزال في العالم سواء بالفريق الآخر الذي شارك في المهرجان مانشستر يونايتد أو بالتنظيم الرائع والمتقن والإبهار الذي صاحبه وفقراته المعدة إعداداً دقيقاً وكذلك الحضور الجماهيري الغفير الذي زاد المهرجان ألقاً وجمالاً. كما أن إقامة المهرجان في درة الملاعب منحه بعداً جمالياً غير مسبوق إضافة إلى المباراة ونتيجتها التاريخية بفوز الهلال على مانشستر يونايتد. * الجماهير الهلالية والسعودية قاطبة كانت وفية مع ابن الوطن البار سامي الجابر عندما حضرت بكثافة منقطعة النظير وملأت مدرجات درة الملاعب عن آخرها. * شركة موبايلي أثبتت أنها رائدة الاستثمار الرياضي في المملكة رغم قصر تجربتها وأكدت أنها نموذج يجب أن تحتذي به كل الشركات الراغبة في دخول ميدان الاستثمار الرياضي فهي بقدر ما تكسب وتحقق أرباحاً من استثماراتها الرياضية فإنها تنفق بسخاء وتمنح مشاريعها الفرصة الكاملة للنجاح بمشاركة أكبر قاعدة شعبية. إنها شركة رائدة بحق.