كفى يا فؤادي ما جرا لي كفى تكفا دروب الهوى والحب لاعاد تمشيها ترى قد نصحتك عن هوى كل من قفّا وذا اليوم ذقت المر.. من.. بعد صافيها بفعل الهنوف اللي لها خافقك رفّا نستك وتناست شخص بالحيل مغليها عطى حبّه الصادق وعن غيرها عفّا ونوخ ركايب غربته في مراعيها لها خافق الملهوف بيّن ولا.. خفّا عسى كلمةٍ منها لروحه تداويها نهرتك ولكن قلت: ما اظنها تجفا أبصبر رجا، عل وعسى الرب يهديها وانا اقول لك: لا تنتظر منها عطفا وشرع شراعك وارتحل عن موانيها جفا الجافي يجفف غلا ما بعد جفا كما وردةٍ ذبلت بعد موت مسقيها أمَنْته.. و.. لكنّه بظهري ركز شلفا بطعنة غدر ما أظن.. الأيام.. تبريها وهذي الحقيقه لا إضافه ولا حذفا (دروب الهوى والحب لاعاد تمشيها)