بلدة رضوى حليت تناشد المسؤولين في وزارة المياه زيادة كميات الماء من عشرين للشهر الواحد بقدر حمولة (وايت عائدي) ولكن صاحب المشروع المستلم للمنطقة قلص العدد إلى عشرة بمقدار آلية أكبر وتتسع أكثر قليلاً ومع تزايد عدد سكان بلدة رضوى بعد أن أجدبت الأرض وفقد الماء في الآبار الجوفية والمواطن يضع ميزانية خاصة للماء بنوعيه الصالح للشرب والآخر للغسيل وغيره، ومع تزايد سعر الوايت الواحد فإن أهالي رضوى حليت يناشدون المسؤولين ويرفعون أصواتهم بعد أن بحت في الدوائر صاحبة الشأن مطالبين بزيادة عدد كميات الماء الى أربعين في الشهر لمعالجة تلك المعضلة. هل نرى زيادة الكميات قريباً؟