أنا أقدر الطيّب وأقدّر مواقيفه ولا آواخذ الطيّب من الغلطة الأولى تراني نذير اللي يفارق مواليفه من أول خطأ، وإلا من الكلمة الشولا يبي ما حوله إلا مكاليفه لحاله ولا يأتيه ذولا ولا ذولا ولاني مع المخطي ولاني على كيفه أرد الخطأ، والعفو في ذمتي أولى لو إن الرجل يرفع مقامه سواليفه؟! حسبنا الضرر للبكم من حكمة المولى! يقول الردي (لولا) ويبدي تحاسيفه و (لولا) بريّه من هقاويه في لولا يا حبي لمن يبدي لغايب معاريفه طبيعة وله فاللازمات اليد الطولى وماني با أسب اللي مواقيفه اضعيفه ولا تسخر العين السليمه من الحولا