هذه الأبيات كتبتها بعد وفاة جدي لأمي الشيخ عبدالرحمن بن عبدالمحسن الطواله أحد رجالات محافظة الزلفي - رحمه الله -: لو هل دمعي يا هل العرف معذور أسبابها علمٍ صعيبٍ لفاني الموت لا جاء ما نفع فيه دكتور لو يجمعون الطب قاصي وداني يا الله يا جابر كسر كل مكسور تجبر عزاي بفقده اللي دهاني أحس في صدري من الهم حاشور ضاقت علي لو كل مخلوق فاني جدي كريم وبالكرم صار مشهور عف اللسان وما ذكر له لساني في طاعة الله ما فتر دوم مذكور ابن طواله ما يعوّض بثاني يالله عسى ذنبه برحمتك مغفور وأرجي عساه منعَّمٍ بالجناني يا عزوتي ما قدّر الرب مقدور ما في يدي حيله وهذا امتحاني صبرك على ما صار والصبر ماثور فيه العزاء للعبد وفيه الحساني وصلاة ربي عد ما شع من نور على النبي المختار سر وعلاني