أصل الحياه أوراق،، وفتّح زهرها للمؤمن اللّي ما تذمّر ندامه والضيقه اللّي طوّلت في دهرها تبطي عظم والموت دون الكرامه غيمة أسى،، عنّي تجلا كدرها ساعة رحل همّي وحالك ظلامه كن الفرح مزنه وهلّت مطرها في جرهدي قفر تمنّى الغمامه كن الشعر بنتٍ وفلّت شعرها ميّاسة الميدان.. عز وزعامه وسط الورق قامت تنثّر دررها فيها الجزاله قامةٍ فوق قامه ليه العجب؟! والعين قفّى سهرها يوم إن ابويا بشّرته السلامه من علّةٍ طالت.. وطوّل خطرها رفقة عمر مثل الغصن والحمامه فزعة ولي الكون واضح أثرها بالمؤمن اللّي ما تذمّر ندامه عبدٍ شكر ربّه،، ويدّه شهرها تسبيحةٍ.. تهليلةٍ وابتسامه