الصدفة وحدها قادت أحمد بن علي القحطاني للمشاركة في مسابقة الجزيرة الماسية والفوز بجائزتها. يقول القحطاني: إنه ذهب لأحد محلات ( الكوفي شوب) وطلب الصحف وأثناء قراءته لصحيفة الجزيرة لفت نظره إعلان مسابقة الجزيرة حيث أرسل الإجابة ووصله الرد عليها. ويضيف القحطاني: أنه وفي نفس المكان تلقى اتصال جريدة الجزيرة مهنئة له بفوزه بالعقد الماسي، حيث طلبت العامل الذي أحضر لي الصحيفة وأعطيته خمسمائة ريال بهذه المناسبة. ويشيرالقحطاني إلى أن فوزه بالجائزة أكد مصداقية مسابقة الجزيرة ونزاهتها. واختتم القحطاني حديثه بالإشارة إلى أن الجائزة ستذهب لأم العيال.