يا ليتني لا طحت لا طحت لا طحت ما طيح عند اللي يسره مطيحي * ما يحدث داخل الساحة الشعبية من خلافات شخصية بين منسوبيها أمر مؤسف حقاً ويدعو إلى اتخاذ موقف واضح وصريح من قبل مسؤولي المطبوعات والصفحات الشعبية.. وذلك من أجل ساحة أفضل. فعلاً يجب نبذ تلك المهاترات التي تصدر من الأقلية. الحبل متروكاً على الغارب.. قرأت موضوعاً للزميل زبن بن عمير هنا في مدارات حول البرامج الشعبية وما تقدمه من مادة إعلامية. فأقل ما يقال عن الموضوع إنه مثير للجدل سواء داخل الساحة أو المجالس العامة التي تهتم في شؤون الشعر وأهله. ففيه من الموضوعية والمنهجية الأكاديمية الشيء الكثير وهذا ليس غريباً على صحافي متمرس وأكاديمي همه البحث عن الحقيقة وإيجاد الحلول لأي مشكلة. وما يطمح إليه الجميع وخصوصاً من يهمهم حال الشعر ومستقبله.. أن لا يمر الموضوع مرور الكرام على أصحاب القرار؛ فالموضوع فعلاً بحاجة إلى معالجة سريعة وحاسمة فالحبل ما زال متروكاً على الغارب لكل من هب ودب للعبث بالشعر في جميع وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية منها. * فهل تستمر مسرحية العبث بالشعر يا معالي الوزير؟ فالحل والقرار بيدك. الكل يعرف ويدرك أن مشاغلك أكثر مما يتصوره الجميع، ولكن للشعر وأهله الحق من وقتك ونظرة سريعة إلى ما يقدم من برامج تخص الشعر. نافذة.. تركي ان كان ودك نهيفها على الدوحة الرجل ماني معودها على الراحة