فرحتنا بالجائزة حرمتنا من تناول الغداء

الفائزة بالساعة: الجائزة هدية لوالدتي

التقينا الفائزة بالساعة الماسية أمل فهد صالح السابح من مدينة بريدة التي وصفت مشاعر فرحتها الغامرة بفوزها وأنها صرخت وبكت عند علمها بالفوز وتوقعت أن الجائزة طقم الألماس وستستمر بالمشاركة بجميع جوالات أخواتها ووالديها للفوز مرة أخرى. وتهدي جائزتها لوالدتها التي يعود الفضل في الفوز بالجائزة لها بعد الله. من جانب آخر التقينا والدتها لولوة محمد إبراهيم السابح (ربة بيت وأم لثلاث بنات وثلاثة أولاد) التي أشادت بالجزيرة ومصداقية مسابقاتها وشكرت جميع القائمين عليها وتقول: سبق أن حالفنا الحظ بالفوز بفرن بأحد الملاهي واليوم يحالفنا الحظ بهذه الجائزة الماسية المتميزة التي سأبيعها وأتصدق بجزء منها كما سأتمكن من شراء هدايا لأولادي العرسان، واختتمت حديثها بشكر لله على هذه الفرحة التي لم تسمح لنا بتناول وجبة الغداء.