العزيمة والإصرار والإرادة القوية لدى حكومتي مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية لتحقيق آمال وطموحات شعوب المنطقة، جعلت من الحلم حقيقة، حقيقة تسمى جسر الملك فهد، الذي هو أكبر المنجزات التنموية التي شهدتها منطقة الخليج العربي، ساهم بفاعلية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، التجارية، والاجتماعية في البلدين الشقيقين بصورة خاصة وجميع دول مجلس التعاون الخليجي بصورة عامة.