يطغى على السد ويبوح خصوص لكان المولع هواوي راع الهوى دايم على الوجد مطروح حاله كما جذعٍ مع الوقت ثاوي ومتعبٍ نفسه على غير مصلوح دايم على فكره وعينه غشاوي على طريق الحب ذابح ومذبوح على طريق الحب تلقى بلاوي راع الهوى يشكي من الحب وينوح يشكي ولكن ما تفيد الشكاوي دنيا المحبه كلها نوح وجروح دنيا المحبه والهوى ما تساوي يا صاحبي فكر ترا العشق مفضوح يبين في وجه المولع مكاوي من الوله والوجد والشوق والنوح لاشفت حاله قلت مسكين هاوي لا تحسب ان الحب تاليته فروح تراك ياراع التناهيت غاوي في اوله متعه تجي وقت وتروح لا يخدعك زيف الهوى يالشقاوي ضاع الوفا في وقتنا ما له صروح ما عد تلقى لك رفيقٍ مخاوي