زودنا الشاعر خلف المحدى بأبيات من قصيدة للشاعر بندر بن سرور العتيبي والتي أرسلها إلى الشيخ متعب بن محروت الهذال شيخ مشايخ قبيلة عنزة قبل ما يقارب الأربعين عاما بسبب موقف معين حدث للشاعر وقال راويها إن لها قصة وكذلك القصيدة أطول من الأبيات التي سوف نوردها ونحن نطلب من رواتنا كما عودونا أن يفيدونا بتفاصيل هذه القصة وتكملة القصيدة التي منها هذه الأبيات: يا راكب اللي كن سلفه ليا نيش مثل المحاله يوم يمرس رشاها يلحق فروخ مصخرات ابرق الريش شقر الحرار اللي عزيز غذاها عده لابن هذال الريف الهتاتيش ليا زارها الطرقي همومه نساها قل له يحل الكايدات المباليش اللي عسرني حلها من غثاها أصبحت بالدنيا كثير التباليش وازريت اميز وجهها من قفاها يوم توردنا الديار المعاطيش ويوم توردنا على برد ماها