قراءة شعرية لديوان الشاعر ناصر بن عيد المسيميري كتبها الشاعر علي بن هليل الحربي بعد اطلاعه على الديوان عن طريق الاستعارة من مكتبة الزميل الحميدي الحربي وبعد انتهائه من قراءة الديوان أعاده ومعه هذه الأبيات التي ننشرها كقراءة مختلفة عمّا تعوده القراء لمثل هذا الديوان حيث يقول الشاعر: يوم الروايع عيفنِّي قصيدي حلفت ما اكتب غير مثل الروايع امّا تزوّد عند مثلي رصيدي والا اكتفي بمتابعة كل رايع مثل المسيميري صديق الحميدي اللي نعش فكرٍ للأشعار جايع بأبيات أحلى من لقاط الزبيدي في خايعٍ موسوم حول البدايع فيهن من الابداع ما لا يبيدي ومن الحكم نطقه يسد الذرايع مرصعه ترصيع عقد فريدي جواهر ما لوثتها البضايع نادمتهن واحييت ليلي وحيدي كنه يودعهن بقلبي ودايع واصبح على الصبح ما هو بعيدي وقمت اتخيل نادرين الطبايع اللي معادنهم تقص الحديدي من ماكرٍ صيته مع الناس شايع وانا مع الشعار شعري زهيدي من خوف لا عود بليا طمايع يشوق فكري من يمنتج نشيدي وانت الخبير بكل شاري وبايع اما انصح اللي بالروايع يشيدي والا اقتلعهن من ضميره قلايع