نشرنا في عدد مضى قراءة شعرية لديوان المسيميري كتبها الشاعر الشاب علي هليل الحربي وقد جاءنا من الشاعر والراوي ناصر المسيميري الرد التالي: نوٍ من المنشأ إخياله سديدي أحياء الغصون المسنيات الصرايع وأورى ظماء كبد ظماها شديدي من الظماء صارت إفلوح ومزايع ولو الشره يقضب أحبال الوريدي مالي على ذرية آدم صنايع والوقت طوعني ولا هوب بيدي لو ما يطيع السوق له صرت طايع يا على ما خليت غير الجريدي قطفت يالحربي لذيذ النوايع وحركت فكرٍ به ثلاثين قيدي مغنيه ماله ما لجأ للجمايع ومن الفرح عيدت من قبل عيدي ورزيت رايات الفرح بالرفايع حي الهدايا اللي منه نستفيدي من طيبٍ والطيب قسم ووزايع عسف قوافيها على ما يريدي وقاده كما قود الأصيل المرايع وحنا على الجرة نزيل وشديدي ما خبرت الركبي كسب له قلايع وافخر اليا صار الحميدي عضيدي أسندتني للي له الصيت ذايع رفقة ارجال معتبرها رصيدي وزبني اليا لاعن من الوقت لايع