الصاحب اللي حطَّني بالضيق من بعد السعه من سبته عيّت جنوبي تهتني في مضجعي والمشكلة حبل الوصل كذا تجّرا وقطعه بلا مبرر يقطعه مدري وش اللي يدّعي يا قلب مالك والحزن لا باعك الغالي بعه هذي نصيحه للخفوق ولك بعد يا سامعي وكانه مع احبابه سلا ويطق لي راس اصبعه له يوم يعرف غلطته لا طق له راس اصبعي هو يحسب اني باتبعه.. لا والله إني ما تبعه إن راح ماني فاقده وليا رجع يبقى معي وإن كان جاني يعتذر من فوق خده مدمعه والله مدري لو بعد شفته تحدّر مدمعي واسامحه واستسمحه.. وادلله وادلّعه ورضاه عنّي غايتي والوصل لاشك طمعي والحب يشبه للبحر والقلب مثل المزرعه والوصل ساقي والهجر مثل الوباء اليافعي لا للهجر.. لا للهجر.. لا للهجر.. يا منبعه استبدل الهجر بوصل والوصل دايم منبعي والوصل يدرس والتغلي والهجر بالجامعه وتخّرجوا منها سوى والكل يدعى جامعي ثم عيّنت وزارة الحب الوصل في موقعه في وسط قلبي موقعه بالصدر من بين أضلعي وإلاّ التغلي ما تعيّن.. ضايعٍ بالمعمعه من معمعه في معمعه من معمعه في معمعي والعنف في قلبك تعيّن والهجر عيَّن معه والحب مات من القهر والقلب ينعيني نعي