سطّرت أنا قافٍ من الشعر مبهم وأقول ما كل القصائد بتحكم ولا كل من علّم بعلمٍ تعلّم فيا قاف شعري سوق مزنك ودلهم إلى بغيت الشعر، ما انشد على كم أنا الذي للقاف يفتل ويبرم إلى حضرت وقام قافي تنغم قافي كما لبّاس درعٍ تهندم وقت الرخا، يعجبك لامن ترنّم أحدٍ من رمحٍ سنينٍ مسمم القاف لك يا أمير الامجاد صمم ماني من اللي صرح شعره تهدم أكرم من الذلّه ويمناي تكرم فياقاف شعري لا تأخر وعزّم عبدالعزيز اللي له الطيب سلّم لبو سعد ياقاف الاشعار عظّم وإلى وصلته، فارفع الصوت وازهم وانده بأخو نوره إلى وقّف العلم قله ترى ليل العنى فوقي أظلم كلن ورد يا منبع الجود للجم طال الوقوف وهي تحن ترزّم واليوم يمّك يالسنافي تيمّم والله ثم والله وبالله ابا قسم أنت الذي للحمل والثقل تقدم أنت الذي قوله على الجرح بلسم حرٍ ولد حرٍ وساسك معظّم ابو سعد مزنٍ على الكل غيّم لطّام للعّيال، نثّار للدم حلاَل للصعَبات، نسَاف للهم اعقل من العقل ا لمسمَّىً وأحكم فالمدح لك يا راعي المدح يحكم: وما دام جدك وابل الخير به عم اللي رسم داره من اليم لليم وأمك حفيدة سيّد أولاد ضيغم بالله قلي، با ستمع حكمكم، سمّ يعيش لي راسٍ على الطيب عمعم هذا الكريم ابن الكريم ابن الاكرم ابو سعد، لا من وصله الخبر تم وإن ضاق صدري، ثم تغشاني الغم ذكرت قولك: (لا تضايق وتهتم، ان سنادك لا من الجو عتّم يا حي هاك الوجه لامن تكلّم أحدٍ إلى من قال، قوله كما الحلم ما كل رجلٍ يكسب الطيب ويهم والختم، دام ابو سعد حي ينعم عادته في الحاضر وفي العصر الاقدم تسطير عارف والعوراف قليلة ولا كل من يبغى المثايل تجي له ولا كل زراعٍ بيجني حصيله وسيّل على طرّاف حائل مسيله اضرب على جال البحر وارتكي له لو به من ا لشعار مليون زيله يظفي على شعار نجدٍ مخيله يسمع ورا هضبان نجدٍ صهيله وإن همّ، لا يقدر ولا ينقوي له وألذ من طعم الزهر في العبيله ولا غيرك أحدٍ قاف شعري عني له على مديح الناس يطرق شليله ماني معوّْدها لكسب الفشيله ازبن على كسّاب راس النفيله عسر الهقاوي تستقي من سبيله اعداد ما شامت لذكره كحيله وانده بكل اسمٍٍ سعد ينتخي له وناده براع الاجرب اللي يشيله وارجي من المولى يعجّل مزيله وانا ركابي مضمياتٍ هزيله تبغى الشراب ولا لقت فيه حيله جاتك وهذي هي ببيتك دخيله ما فيه غيَرك من يشيل الثقيله لا ما تهاب الكايده والعضيله طب القلوب الواهنه والعليله نسل الملوك أهل السيوف الصقيله يحي هشيم الأرض دفّاق سيله حمّاي للاصحاب عن كل عيله وقّاد للضيّان في كل ليله وأجهل من الجهال وقت الجهيله إنك حويت الطيّبة والجزيله لين أن جمع بالدين كمٍ قبيله لين اشرفت على هل الفرس خيله اهل المهار المكرمات الاصيله وين أنت تبغى الطيب عنّك نحيله ما للردى دربٍ عليه ووسيله عبدالعزيز متعّب عيال جيله يشيل حمل وحملٍ آخر يزيله وأونست في كبدي سواة المليله ما دام تذكرني ودرعي جليله يومٍ ردي السّاس بار بعميله) هرجٍ على صدقٍ، وفعله دليله وأحدٍ إلى منّه هرج، بان قيله ولا كلّ من يبرك لحملٍ يشيله ليه اعتنى بالقاصره والطويله ما ينثني باسه وينهدّ حيله