بديت باسم الواحد المعبود رب العالمين اللي يقدر للعباد أرزاقها وآجالها اللي حما البيت العتيق من أبرهه والمشركين بطيور أبابيل وحجر لا حيلةً يحتالها اللي نصر موسى وهز عروش فرعون اللعين بيومٍ عظيم أجيال تهرج به لنسل أجيالها اللي جعل هذا البلد بلد أخيار المرسلين ونزل عليه الوحي بالروح الأمين وشالها شفيعنا يوم الحشر حبيبنا دنيا ودين يوم الأمم تنخاه يوم الحشر يقول أنا لها وحنا هل التوحيد بالله العظيم موحدين الواحد اللي لا شريك له يا جهالها ولبلبة ولزوبعة سود الضغاين والدفين ضلة ولا داعي ولاداعي لطول أجدالها ولأرض الحرمين الحصينة شعبها درعا حصين ليا عالة العيال عيله عندنا عيالها حنا الرجال المسلمين المؤمنين الطاهرين معادلة صعبة مع أهل الكفر خذ معدالها على الكتاب وسنة المبعوث حنا معاهدين لارض الرسالة والملوك أعهودنا نبقا لها والعون من رب السماء والأرض يا ربي تعين على الفتن وأهل الفتن عسى المذلة فالها وأرض الوطن ما هيب لقمة سايغة للعابثين يلي تفكر بأنها لقمة تبي تنالها أرض الوطن من دونها الموت الحمر يابا الحصين من دونها أشاوس أسود أن زلزلت زلزالها حامينها من عهد جدان الجدود الأولين ما طبها استعمار حره والأمم تلجا لها مهبط وحي ما هيب مهبط للخنا والمفسدين من الخليج اليا بحر جده ما حد يختالها ومن الجنوب اليا الشمال أشعوبها متماسكين بقيادة نفخر بها ونفدالها نفدالها فيها المساجد والدعاة الاتقيا والمؤمنين يوماً بعض الناس ظل وحالته يرثالها دار السلام المسلمة في ظل رب الثقلين اولاتنا والشعب خداماً لها وعيالها ما هيب دارا للكنايس والمعابد من سنين دار الرجال اللي تثبت قولها بفعالها دار الرسول المصطفى والخلفاء والصالحين ترسانة الدين العظيمة أسست في جالها والشعب كله بأي حاله ضد كل المرهبين اللي بوسط ابلادنا تزرع خبيث أعمالها ويلي تبجح بالجهاد متى يقرر فرض عين سوال ماله عنده إجابة يبي يلجالها تكفير مع تفجير مع تدمير بأرض الحرمين وقتل المواطن تدعي هذا جهاد ابطالها والدين يمنعنا بقتل الأبريا والممنين وأهل العهود محمد الهادي ما باح اقتالها وعادتنا ما نقتل الدخيل هو والآمنين وعادتنا ما نقتل النساء هي وأطفالها وقتل النصارى واليهود ليا غزونا معتدين ليا نوونا بقتحام الدار نحمي جالها دون المحارم والوطن والدين حنا بايعين ارواحنا اليا دعا الداعي نفك احبالها نذود عنها لو ما يبقا فوقها الا اثنين وموت الكرامة خير من مذلةٍ نشتالها شعب وقيادة بالمعزة والكرامة عايشين متكاتفين ومن نوونا بشر ربي زالها وفي ظل رب الكون ثم ظل الملوك العادلين اللي يحكمون الشريعة ما لقيت أمثالها آل السعود أهل الوفا والعطف والحرز المتين بقيادة اللي كل ما كبرت يشيل أثقالها فهد مؤمن والأمانة شالها الرجل الأمين هو قدها ما للأمانة كود من يحمالها فهد زعيم العرب والإسلام نور الفرقدين ليا منها صارت عقد فهد فهد حلالها فهد ملكنا وابو متعب كفه الطوع اليمين راع اليمين اللي على الله ثم عليه أمالها درع الوطن عن كل عابث للصعايب ما يلين ولا للحمول الكايدات إلا ظهور اجمالها عبدالله كعّام المعادي والعدا له حاسبين لو سقت فنجال العدا قام وشرب فنجالها وسلطان سلطان السعد ما قولها خرص وضنين عوب القوافي فيك يا سلطان أنا خيالها سمح المحيا راعي الكف السخية مستعين بلي عليماً بالسراير دقها وأجلالها يقود جيشا للدفاع عن الوطن ماله حتين ومن راية التوحيد الأعداء حل فيها اجفالها من وين أبا ابدأ وانتهي في رجل وصفه وين وين لو تنتهي وصايفه على زحل منزالها ونايف وزير الداخلية للوطن قلبا وعين وأثقل من أجبال أطويق اللي عريضاً جالها يسهر ومعه أبطال تسهر للمواطن حارسين ولا يحفظ أمن الدار كود الله ثم أرجالها وسلمان نور العاصمة وستارها عن كل شين والمملكة هو دلها وعن الزلل يرفالها عوق العداء طلق الحجاج السيف بتار الوتين أبو فهد يا عزوة اللي حاجته ما نالها وللمملكة حنا فداء حنا فدا في كل حين حكام والمحكوم عصبة وحده حنا لها لو خالف الجمع الكبير عن المسيرة تايهين ما زحزحونا عالماً نست جميع أفضالها وبملوكنا لو قلت مهما قلت ما وفينا لدين أهل التقا وأهل الشجاعة مكرمين اسبالها والعفو عند المقدرة سلم الرجال الطيبين إن كان جاء مني قصور العذر من عقالها وعدد ملايكة السماء والأرض واللي مسلمين صلوا على اللي كل خيره لامته يسعى لها وصلوا عدد ما كبروا وسط المشاعر محرمين على الرسول اللي حصون الشرك فك أقفالها