سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
نشاط «القتلة» الإرهابي لم يسلم منه حتى الأطفال.. وتنفيذ مخططهم الدنيء في رمضان يؤكد بعدهم عن الإسلام تألمنا لما شهدناه من دمار.. والمملكة ستظل واحة للأمن رغم كيدهم الآثم
لا تزال حادثة التفجير الإرهابية التي وقعت في مجمع المحيا السكني غرب مدينة الرياض تؤلم وتؤرق المواطنين حيث كان معظم الضحايا في هذه العمل الإجرامي مجموعة كبيرة من الأطفال كانوا يلهون ويلعبون في أفنية منازلهم والمسطحات الخضراء التي تحيط بها، آمنين مطمئنين لم يخطر ببالهم أن تمتد هذه الأيدي الآثمة، وتجعل منهم أشلاء متناثرة وتفقد أجزاء كبيرة من أعضائهم. «الجزيرة» حرصت من خلال متابعتها لهذا الحادث الإجرامي أن تستشف مشاعر مجموعة من طلاب المدارس الذين كانوا يذرفون الدمع والحسرة والألم على محياهم. كانت البداية مع الطالب عبدالرحمن ابراهيم بن حميد الحميد فقال: حقيقة: إنني متألم لهذا العمل الذي لا يقره دين، فكيف تمتد هذه الأيدي الآثمة وتروع الناس وتقتل الأبرياء في هذا الشهر الفضيل؟ لكن ومع هذه الأحداث المؤلمة فستبقى بلادنا والحمد لله واحة أمن واطمئنان رغم حقد الحاقدين والحاسدين وحسبنا الله ونعم الوكيل. أما الطالب فهد محمد ياسين الفتال فقال: كيف تجرأ هؤلاء في هذا الشهر الفضيل وارتبكوا هذا الجرم.. أناس أبرياء عادوا لتوهم من صلاة التراويح ليلفظوا أنفاسهم تحت الأنقاض.. إنها مصيبة وجرم كبير. هؤلاء القتلة الذين انتحلوا صفات رجال الأمن وأخذوا سيارة ووضعوا عليها شعار الأمن ليدخلوا إلى هذا المجمع وينفذوا شرورهم في هذا البلد الآمن. نقول ستبقى هذه البلاد الطاهرة واحة أمن واطمئنان رغم حقد الحاقدين والحاسدين. أما الطالب محمد أحمد فتحي فقال: لقد تألمت من هذه الفاجعة المؤلمة والحادث الخطير الذي ارتكبه مجموعة من القتلة الذين روعوا الآمنين في هذا الشهر الفضيل، لكن يقظة الأمن في المملكة سوف تقبض عليهم بإذن الله. وقال الطالب عيد الرويشد: لا شك أن الجميع متألم ومستاء من هذا العمل الإرهابي المشين، ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل. أما الطالب أسامة السالمي فقد توجّه إلى الله العلي القدير أن يحفظ هذه البلاد من كل مكروه وأن يرد شر كل ذي شر في نحره جزاء ما ارتكبته يداه بحق هؤلاء الأبرياء. وأبدى الطالب محمد العتيبي أسفه لما وصلت إليه درجة الحقد والكراهية والإجرام في نفوس هؤلاء القتلة الذين تجردوا من الإنسانية فروعوا الآمنين في هذا الشهر الفضيل. اما الطالب سليمان الركف فقال: أولاً أشكر جريدة «الجزيرة» على متابعتها وتغطيتها لهذا الحدث. حقيقة إنني متألم وما يزيد ألمي أن ترتكب هذه الجريمة في هذا الشهر الفضيل.. يُقتل الأبرياء ويروع الناس.. في هذا البلد الذي هو مضرب المثل في الأمن والأمان. وسيبقى بإذن الله بلد الأمن والأمان. أما الطالب سعيد حسن عسيري فقال: لا شك أنها جريمة كبيرة ترتكب في هذا الشهر الفضيل وبحق هؤلاء الأبرياء انه يحرص على صيام هذا الشهر والفوز بثواب وأجر من الله. ليأتي مجموعة من هؤلاء القتلة وينكدون هذه الأجواء الروحانية في هذا الشهر الفضيل. أما الطالب رضوان الماحي فقال: ستظل هذه البلاد واحة أمن ولن يؤثر عليها هذه الأعمال الإرهابية، إن الأمن الذي نعيشه في هذه البلاد الطاهرة سيظل بإذن الله، أما ما فعله هؤلاء القتلة بحق هؤلاء الأبرياء فلن يفلتوا من العدالة بإذن الله. أما الطالب عمار شكري محمد كامل أبو صالح فقال: لقد تألمت كثيراً لهذا العمل الذي تسبب في قتل هؤلاء الأبرياء، وفي هذا الشهر الفضيل، كيف تجرأ هؤلاء الإرهابيون بارتكاب هذا العمل المشين. اسأل الله أن يحفظ هذه البلاد من كل مكروه وأن يديم علينا نعمة الإسلام والأمن والأمان. وقال الطالب علي العظمة: لقد تألمت وانزعجت من هذا العمل الذي يحدث في هذا الشهر الفضيل. كل ما نقوله حسبنا الله ونعم الوكيل. أما الطالب فهد محمد عبدالقادر فقال: لا شك أن ما ارتكبته هذه الأيدي الآثمة تجاه هؤلاء الأبرياء عمل مشين وليس من صفات المسلمين. كيف يتجرأ هؤلاء القتلة ويرتكبون هذا الجرم في هذا الشهر الفضيل. الناس كلهم في صلاة وعبادة ليأتي مجموعة من هؤلاء القتلة ينكدون صفو العبادة ويروعون الآمنين. وقال الطالب نور الدين الشاعر: شيء مؤسف أن يقع ذلك في بلاد المسلمين، كيف تجرأ هؤلاء وارتكبوا هذا الجرم؟ إن هذا العمل ليس من الإسلام. إنه عمل مشين، لقد تألمنا لما شاهدناه من هذه المناظر المؤثرة. أما الطالب احمد عواض المالكي فقال: حقيقة لقد تأثرت بما شاهدت من عمل قتل الأبرياء وروع الآمنين ونكد على الناس عبادتهم، لكن نقول لهؤلاء القتلة: إنكم ارتكبتم جرماً كبيراً وذنباً عظيماً، وهذه الأعمال لن تؤثر على أمن المملكة بل سيبقى هذا البلد واحة للأمن. وأبدى الطالب أنس خضر صالح كودة أسفه لماذا ارتكب هذا العمل المشين الذي لا يقره دين؟ كيف تجرأ هؤلاء وارتكبوا هذه الأعمال؟ وقال الطالبان يوسف الرشيدي وعبدالله البلتاجي: إننا تأثرنا بهذا الجرم الكبير الذي راح ضحيته أناس أبرياء. أما الطالب محمود أحمد محمد عبدالمجيد فقال: حقيقة إنني متألم من هذا الحادث وحزين على وفاة هؤلاء الأبرياء من خلال هذا الجرم. أما الطالب إياد مأمون أحمد الحاج علي فقال: هذه الأعمال المشينة لا يقرها دين، كيف يتم قتل هؤلاء الأبرياء، إنها أعمال منافية للإسلام.. ومع ذلك ستظل المملكة واحة للأمن، ولن تؤثر هذه الحوادث على المملكة، نسأل الله المغفرة والرحمة لمن لقوا حتفهم في هذا الحادث وأن يمن بالشفاء على المصابين إنه سميع مجيب. أما الطالب باسل سعيد المصطفى فقال: إنني لم أصدق هذا الذي حدث ويقع في هذا الشهر الفضيل يقتل الأبرياء ويروع الناس وتنكد عليهم عبادتهم.. إننا ندعو لمن توفوا في الحادث المغفرة والرحمة وللمصابين بالشفاء العاجل. أما الطالب سعود علي فقال: لا شك أن الكل متألم ويعيش حسرة على هذا الجرم الكبير الذي ارتكب في هذا الشهر الفضيل، وهذه الحادثة لن تؤثر على الأمن بل سيظل أمن المملكة واحة للجميع. وأعرب الطالب عبداللطيف بشار بيبرس عن استيائه لهذا الجرم الكبير الذي يرتكب بحق المسلمين. إننا نستغرب وقوع مثل هذه الأحداث المؤلمة في بلاد المسلمين.