عندما قرأت قصيدة «دمعة حزن» لمعالي الشيخ/ ناصر عبدالعزيز الشثري المستشار بالديوان الملكي المنشورة بجريدة الجزيرة بتاريخ 4/7/1424ه في رثاء شقيقه الشيخ/ سعد رحمه الله. ذرفت دموعي فكتبت: ياشيخ ياللي من عريبين الأنساب قريت شعرك وانتثر دمع عيني حيثي أعرف اللي عن عيوننا غاب سعد فقيده مقدم الغانميني رغم المرض يصبر ويجحد ولا هاب من خف نفسه ينطح الزايريني أنشهد إنه للجمالات كساب وأنشهد إنه في كلامه رزيني ولا هي غريبه يابيض الوجه لو طاب الساب طيب ينجب الطيبيني تبكيه كل الناس من غير الأقراب اللي جمع طيب وتواضع وديني وما دام ما قصرت في كثر الأطباب ودايم مرافق كلنا خابريني أديتم الواجب وللعمر طلاب أصبر ومثلك سيد العارفيني ونطلب له المعبود من كل الألباب يجعل كتابه ياخذه باليميني في جنة الفردوس يدخل بلا حساب ويجعل مقره بأوسط الصالحيني سالم بن عبدالله الجهبل العنزي