الشاعرة بخوت المرية شاعرة غنية عن التعريف وقصيدتها المعروفة ومنها: عيدو بي في الخلا والفريق معيدين كل عذراء رقمشت بالخضاب كفوفها كن في كبدي سنا ضو ربع نازلين شطروها في خلا والهبوب تلوفها لكن الذي قد يكون خافيا عليكم بأن عمي مسفر بن عبدالمانع آل مساعد قد جاراها بقصيدة مماثلة ولكن نسب بيت من قصيدته إلى قصيدة بخوت والبيت المنسوب إليها: ما يقرب دارهم كون صنع الذاهبين كود حمرا جربها من عمار بلوفها وقصيدة عمي كاملة هي: هاض مسفر في العشي يوم عدا راس تين في الجداير واعنا اللي يذب شعوفها شفت انا الطيب وذكره كما عدٍ رسين والردي بيدٍ هيالٍ تجيب طروفها روحوا عاطف على وارد التسعه الامين منوة الطاره لامنه ركب بيلوفها صوب ربح فالبحر كل عامٍ صادرين والراسايل بيننا في خفيف ظروفها ما يقرب دارهم كود صنع الذاهبين كود حمرا جريها من عمار بلوفها ولكم ولجهودكم الشكر والتقدير.