أنشهد إنه هم إلى من ذكرناه وانشهد إنه هم يا صعب فرقاه لصار راعِ الخير حنا نصيناه يا شينها يا ناس ويا كبر بلواه إلا إبو تركي لطيب فعله نخيناه شبلٍ كسب المرجله باول إصباه يا جعل شكله واجدٍ لاعدمناه هاذي ثمان سنين بالدين عشناه وديني أنا ما هو بقصرٍ بنيناه وديني أنا ما هو بأكلٍ أكلناه وديني أنا ما هو موتر شريناه ديني أنا من شأن عودٍ وقف ماه إبوي يومٍ المرض جاه جدواه وصار الورم كله سرطان واعياه إنشيلها والحالب إنشيل مجراه ورفضت أنا قول الطبيب وتركناه وأخذتلي مبلغ بدين إستلفناه ثم عالجوه ومن المرض ربي أشفاه وهاذ ترى قصة ديوني ومبداه وعندي تقاريرٍ على ما دعيناه وانته ترى يامير برَّك لمسناه وفعلك لنا قدوه وحنا مشيناه وعسى الولي يجيب كل ما دعيناه قام يتجدد وجاب معه الهمومي جداي أنا الفحات وعض البهومي ما دام هاذي الحال يمكن يدومي باقي البشر مالي عليهم لزومي لصار راعِ الخير شبه معدومي ينظر لموضوعي وفيني يقومي عز الله إن له طيبات العلومي والله يثيبه عد رش الغيومي ومن ضيقةٍ بالصدر ضاقت هدومي عساه عقب إبناه يلقى مهدومي عساه عقب أكله يجيبه سمومي عساه عقب زينه تجيه الصدومي وسط المثانه حاديته الورومي كثر الونين ولا تفيد العزومي وقال الطبيب ماللمثانة لزومي ونحطله كيسه على الجنب تومي واخذت إبوي وقمت ما غير أهومي ودّيت إبوي يم الأطباء القرومي خلوا المثانةبس شالوا ألورومي برٍ ببوي يومٍ غيري إمحرومي والكذب والله عادةٍ للرخومي ببوك وعن كل نقص إمحشومي وانته تأيد كل رجلٍ رحومي ويحفظك من ضيق الصدر والهمومي محبكم / ماطر عبيد ماطر الحربي