الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير جازان يدشّن فعاليات مهرجان العسل العاشر بمحافظة العيدابي
الرياضة المجتمعية.. جزءٌ لا يتجزأ من رؤية السعودية 2030
شرطة الرياض تقبض على مقيم لمخالفته نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
سلمان بن سلطان يرعى حفل تدشين قاعة المؤتمرات الكبرى ب«غرفة المدينة»
مكالمة إيقاظ صينية عنيفة !
سوريا تبصر بعيون عربية..!
سمو محافظ حفر الباطن يدشن مؤتمر حفر الباطن الدولي الصحة الريفية في نسخته الثانية
3 أهداف تتنافس على الأجمل في الجولة ال18 من مسابقة دوري روشن للمحترفين
التقنية ونمو القطاع العقاري !
كاد «ترمب» أن يكون..!
على هوامش القول.. ومهرجان الدرعية للرواية
هيئة الترفيه.. فن صناعة الجمال
محمد عبده.. تغريدة الفن....!
أمير جازان يلتقي مشايخ وأهالي محافظة العيدابي
أمير جازان يُدشن مهرجان عسل جازان العاشر بمحافظة العيدابي
الرئيس الألماني يصل إلى الرياض
"التعاون الإسلامي" ترحب ببيان اجتماع السداسية العربية التشاوري
أمانة جدة تشرع في إشعار أصحاب المباني الآيلة للسقوط بحيي الفيصلية والربوة
أمين الطائف يعتمد الخطة الرقابية والتشغيلية الموسمية لشهر رمضان
روسيا وأوكرانيا تتبادلان الاتهامات بشأن قصف كورسك
الراجحي بطلا لثامن مرة
نائب أمير منطقة مكة يستقبل سفير جمهورية السودان لدى المملكة
هيئة الأدب والنشر والترجمة تدشّن مشاركتها في معرض نيودلهي للكتاب
القيادة تعزي رئيس ألمانيا في وفاة الرئيس الأسبق هورست كولر
شولتس: الرسوم الجمركية تقسم العالم
أمانة عسير تستكمل صيانة وسفلتة طريق التعاون بأبها
لجنة الانضباط تغرّم لاعب الهلال "الدوسري"
أبريل المقبل.. انعقاد النسخة الثانية من مؤتمر مبادرة القدرات البشرية HCI 2025
القيادة تعزي أمير الكويت في وفاة الشيخ دعيج إبراهيم الصباح
قوافل مساعدات سعودية جديدة تصل غزة
تعليم الطائف: تطبيق الاختبارات المركزية في المدارس الفصل الدراسي الثالث من العام الحالي
إعلاميون ل عكاظ: الهجن السعودية تخطف الأضواء عالمياً
«الأمن البيئي»: ضبط 9 مواطنين لنقلهم حطباً محلياً بالقويعية
وزارة الشؤون الإسلامية تختتم معرض القرآن الكريم
الفريدي وأبو الحسن يَتلقون التعَازي في إبراهيم
نائب أمير الشرقية يستقبل أعضاء لجنة السلامة المرورية بالمنطقة
رحيل محمد بن فهد.. إنسان ورجل دولة باقٍ بذاكرة الزمن
16 فبراير تكريم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة
رئيس اتحاد التايكوندو: تطوير التحكيم أولوية لتعزيز مكانة اللعبة محليًا ودوليًا"
أمير تبوك يواسي أسرتي الطويان والصالح
أمير جازان رعى حفل انطلاق الفعاليات المصاحبة للمعرض الدولي للبن السعودي 2025م
تجمع جازان الصحي يتميز في مبادرة المواساة ويحقق جائزة وزير الصحة في الرعاية الصحية الحديثة
مختص : متلازمة الرجل اللطيف عندما تصبح اللطافة عبئًا
الشرع في السعودية.. أول زيارة دولية منذ سقوط نظام الأسد ومسار جديد لسوريا في الحضن العربي
7 مستشفيات سعودية ضمن قائمة "براند فاينانس"
لماذا تُعد الزيارات الدورية للطبيب خلال الحمل ضرورية لصحة الأم والجنين؟
إيماموف يحسم مواجهته مع أديسانيا بالضربة القاضية
إعلان المرشحين لجائزة الجمهور لأفضل محتوى رقمي
الأحساء صديقة للطفولة يدعم جمعية درر
الأسرة في القرآن
ذكور وإناث مكة الأكثر طلبا لزيارة الأبناء
«بينالي الفنون».. سلسلة غنية تبرز العطاء الفني للحضارة الإسلامية
مهرجان فنون العلا يحتفي بالإرث الغني للخط العربي
ثغرة تعيد صور WhatsApp المحذوفة
خيط تنظيف الأسنان يحمي القلب
تفسير الأحلام والمبشرات
حزين من الشتا
ممثل رئيس الإمارات يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شعر: عبدالرحمن صالح العشماوي
رسالة من عاشقِ فلسطيني
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 04 - 02 - 2003
«كان يضع يده على الحزام الناسف ويقول»:
مثلكم، أعشق الحياة ابتساما
وصفاءً يبدِّد الآلاما
مثلكم، أرسم الحبيبةَ وجهاً
قمريَّاً، ولَهْفَةً وغراما
وأرى الكونَ واحةً من زهورٍ
نَضِراتٍ تُفتِّق الأَكماما
وأرى الليلَ نجمةً تتغنَّى
تحسب البَدْرَ عاشقاً مُستهاما
وأرى الفجر فارساً عربيَّاً
سيفُه شقًّ بالضياءِ الظَّلاما
وأرى قريتي الوجودَ اتِّساعاً
وأراها فوقَ السَّحاب مَقاما
كم غرسنا الزيتونَ فيها، ولكنْ
زرعوا في مكانه الأَلْغَاما
مثلكم، أعشق الزهورَ إذا ما
غرَّدتْ بالشَّذا، وأهوى الخُزَامى
وأُحبُّ الجَمالَ؛ سهلاً وتَلاً
وجبالاً، وروضةً وغَماما
وأحبُّ النسيم ينسابُ عَذْباً
والعصافيرُ تُرسِلُ الأَنْغاما
مثلكم، أزرع البيادِرَ قمحاً
فأنا كائنٌ أٌريدُ الطعاما
وأرى في السجود عزَّةَ نفسي
حين أهفو لخالقي إعظاما
أرضعَتْني أمِّي حليبَ إِباءٍ
فأنا أكره الحياةَ انهزاما
أرضعَتْني حنانَها. ثم أَوْصتْ
بي إلى الشيخ حين صرتُ غُلاما
كان شيخاً مبَّجلاً ذا وقارٍ
كان في المسجد الصغير إِماما
شيخنا كان شامخاً يتعالى
عن أباطيل عصره، يتسامى
أرضعَتْني أمِّي وكانتْ تُريني
كيف يغدو عزُّ النِّساءِ احتشاما
كنتُ في حينها يتيماً وحيداً
بينَ سَبْعٍ من البناتِ يَتامَى
أنا يا قوم، مسلمٌ عربيٌّ
هادئُ الطَّبْعِ، لا أحبُّ الخصاما
علَّمتْني أمّي تحيَّةَ ديني
فعلى مَنْ لقيت أُلْقي السَّلاما
أنطقَتْني باسم المهيمن لمَّا
جرَّعتْني بعد الرِّضاع الفِطاما
وسقتْني كأساً من الحبِّ روَّتْ
خَلَجاتي ومُهجتي والعِظاما
وتهجَّيْتُ أَحْرُفَ السِّلم لمَّا
كنتُ في لَثْغتي أُذيبُ الكلاما
وقرأتُ القرآنَ فازددتُ وَعْياً
وسلوكي على هداه استقاما
يعرف الخيرُ، أنَّ للخير عُمْقَاً
في ضميري، فما أُحبُّ انتقاما
يعرف المسجدُ الحبيبُ صلاتي
ويَراني إذا أَطَلْت القياما
ويُريني شَهْرُ الصيام ابتهاجاًَ
وسروراً، إذا عَقَدْتُ الصِّياما
أنا يا قوم، مسلمٌ عربيٌّ
لا أحبُّ التَّعتيمَ والإبهاما
ذاتَ ليل، وكنتُ أَحملُ خبزاً
وقميصاً لجدَّتي ولثَاما
كنتُ أَمشي، ومن ورائي سكونٌ
صاخبٌ، والرُّؤَى تَلُوح أَماما
وتوقَّفْتُ حين أبصرتُ شيئاً
كِدْتُ من هوله، أذوق الحِمَاما
حينَها أُفْلِتَ التَّصبُّرُ مني
لم أُطِقْ أنّ أَشُدَّ منه الزِّماما
أين داري؟، أَحْسَسْتُ أن سؤالي
جَمْرَةٌ في فمي تَزيد ضِرَاما
أين أمي وجدَّتي، أين مني
أخواتي، كان الجوابُ سِهاما
أين داري؟، كان الجوابُ دُخَاناً
أين داري؟، كان الجوابُ رُكاما
ها هنا كان مسجد الحيِّ رَمْزاً
للتآخي، فكيف صار حُطَاما
حينَها، ضاقت المسافاتُ حولي
ورأيتُ الأسى يَزيد احتداما
وسمعتُ الإعلامَ يَهذي، ويأبى
ما أرى أنْ يصدِّق الإعلاما
يملأون الفضاءَ لهواً ووهماً
وجدالاً يُفلِّق الأَفهاما
وتلَفَّتُّ نحوكم، كان ظنِّي
أنَّ ملياركم سيرفَعُ هَاما
ورأيتُ النُّكُوصَ منكم دليلاً
أنكم قد غرقتم استسلاما
ورأيتُ الأمجادَ تُرسل نحوي
نظراتٍ تُؤَجِّج الإقداما
أتريدونَ من شموخي انكساراً
لعدوِّي، وذلّةً وانهزاما؟!
أنسيتم أنَّ الجهاد سَنَامٌ
اعذروني، إني أحبُّ السَّناما
اعذروني، فقد رأيت الأعادي
في بلادي، يستقربون الصِّداما
اعذروني فقد نسيت حياتي
ونسيتُ الطموح والأَحلاما
كلُّ شيء هنا ينادي إِبائي
ويُريني نكوصَ عَزمي حَراما
أَعلنوها للكون، أني محبُّ
لسلامٍ، لا يقتُل الأيَتاما
لسلامٍ يحقِّق العدلَ فينا
والتآخي ويجمَعُ الأرحاما
أنا والله لا أحبُّ اعتداءً
لا أحبُّ الإرهابَ والإجراما
غير أني رأيتُ شارونَ يبني
فوق صدري من ظُلْمه أَهْرَاما
عندَها، قلت للدَّوائر: دُوري
بعدوِّي، وحطِّمي الأَصناما
شُعْلَةٌ من دمي أُضيئَتْ ستبقى
شَمْعَةَ الحقِّ، تطرد الأَوهاما
أنا يا قوم، مسلمٌ عربيٌّ
بِعتُ نفسي لأَنْصُرَ الإسلاما
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
رسالة من عاشق فلسطيني
جماليات الأشكال الشعرية تتجاور عند حداد والصقلي وسويلم والعشماوي
في الأمسية الشعرية الثانية بالجنادرية 18
رسالة صبا
(( طريق النحل )) رواية من ثلاثين فصلا..
قصة قصيرة
رحى ماجد الجارد
أبلغ عن إشهار غير لائق