للرجال الأوفياء من أبناء الوطن بصمات واضحة المعالم، وجهود وأعمال وطنية متميزة يسعون من خلالها في تقديم كافة واجباتهم ومسؤولياتهم تجاه الوطن، وكم هو جميل أن نرى أبناء الوطن يتسابقون ويتنافسون جميعاً في تقديم رسالة وطنية مشرفة ومليئة بالابداع الوطني وذلك في رسالة وطنية فعالة، وقد أدرك الأستاذ فهد بن إبراهيم المحيميد أحد أبناء الوطن الأوفياء حقيقة ذلك حيث جاءت جهوده وأعماله الوطنية مضاعفة ليترجم من خلالها حقيقة واجبات أبناء الوطن تجاه الوطن، وما يجب أن يقوموا به من تفاعل وتواصل وذلك من أجل بناء المجتمع ومستقبل الوطن، حيث ساهم المحيميد في دعم كافة الأنشطة الأمنية بالمنطقة استحق على اثرها درع أمير منطقة القصيم وشهادة شكر وتقدير من قبل مدير الأمن العام.. بالاضافة إلى دعمه لكافة الأنشطة والألعاب الرياضية بالمنطقة ساهم من خلالها في تطور وتقدم رياضة المنطقة وبناء مستقبلها ومشجعاً للتنافس الشريف وذلك من خلال دعمه نادي الفروسية بالقصيم وناديي التعاون والرائد في رسالة رياضية تترجم حقيقة الرياضي المثالي حتى أصبح من أكبر الداعمين للرياضة في القصيم.. هذا بالاضافة إلى حضوره وتفاعله الدائم والمستمر لكثير من الأنشطة والمهرجانات الحكومية والأهلية ودعمه لكثير من الجمعيات والمؤسسات الخيرية بالمنطقة واتاحة كافة الفرص الوظيفية لشباب المنطقة في أعماله الخاصة.. دعم المحيميد لا يزال متواصلاً ومستمراً للمنطقة وفي كافة الأنشطة ثم إن ما يقدمه ما هو إلا واجب وطني يشكر عليه ويجعلنا أكثر شكراً وتقديراً للمحيميد ولجهوده الوطنية المتواصلة فشكراً له.