خماسية الأخضر،، لا تقدم ولا تؤخر،، الأهم هو الفوز بالنقاط الثلاث واعتلاء صدارة المجموعة،، والتفكير (خارج الصندوق) بالمرحلة المقبلة وتحديدًا التصفيات النهائية التي ستتقابل فيها منتخبات القارة القوية،، أما منتخبات (تكملة العدد) و(إستراحات المحاربين) كفلسطين ومنغوليا التي دكت اليابان مرماها ب20 هدفًا (مع الرحمة) ليست ذات طعم أو لون أو رائحة،، نرجو لمنتخبنا الشاب أن يحقق إنجازًا في الطريق لكأس آسيا وكأس العالم. آل الشيخ،، أيقونة الرياضيين العزيز الصديق أبا فراس،، ذلك الرياضي القديم الجديد عبد الله آل الشيخ حارس العرين الشبابي قبل نصف قرن،، هو ذلك الرجل صاحب القيم والأخلاق والمبادئ الفاضلة التي أسست شخصيته منذ دخوله الوسط الرياضي،، مجموعة إنسان متصالحة مع نفسها، لذا تصالحت مع الآخرين،، هو أيقونة الرياضة والرياضيين بحكم ما يحمله من مشاعر راقية اتجاه كل أفراد الوسط الرياضي،، يكفي أن تقول عنه بكل بساطة (بيت الكرم) حامل راية جمع شمل الرياضيين بكل ألوانهم وأطيافهم،، حفظك الله أخي أبا فراس،، نبراساً بارزًا في سماء الوفاء والمحبة. السطر الأخير: أصبح فريق الخلود من الرس (قاب قوسين) من الصعود للدرجة الأولى،، بالمبارك،، والعقبال للرياض في الموسم المقبل. سامحونا