بين مَسْقَط رأسي (شقراء) أدام اللهُ عِزَّها، وكَفْرِ (أبو صير) بالقاهرة، وفيها وُلِدَ بَعْضُ ذُرِيَّتي وزوجتي حَرَسَها الله وأدام عِزَّها؛ وهذا الدُّعاءُ للأولاد والزوجة وأبوصيرٍ معاً: قال أبو عبدالرحمن: وقدْ عَبَّرتُ عن ذلك بقصيدةٍ نالَتْ إعجابَ الحضور مِنْ أهل شقراء والرياض؛ وَقَدْ نَشَرْتُها في جريدة الرياض السعودية في 25/2/ 1399 هجرياً؛ وهذا نَصُّها: قال أبو عبدالرحمن: الطَّخياءُ: السحاب. قال أبو عبدالرحمن: على الرُّغْم من كفر (أبي صير). قال أبو عبدالرحمن: السيهوج: الريح. قال أبو عبدالرحمن: أُسْرةُ (البواريد) تتميَّز بالشِّعر الْعَجِيْبِ الْمُجَنِّحِ. قال أبو عبدالرحمن: ثُمَّ اِنْتَقَلْتُ إلى بَلَدِي الثانية (مِصْر) مسقط رَأْسِ بعض أولادِي، وقد قلتُ هذه الأبيات من قصيدة شعبية على اللحن اللعبوني خاطبتُ بها الأستاذ (راشد الحمدان) وأنا على جناح سفر إلى (كفر أبي صير) المحروس بالقاهرة المحروسة، وقد نُشِرتْ في جريدة الجزيرة عدد 1220 في 24/5/1395 هِجْرِياً؛ وهذا نَصُّها: قال أبو عبدالرحمن: تَمَّتْ، وبالخيراتِ عَمَّتْ، وأَسِيْرُ الطَّربِ لا يَتْرُك أخلاقه؛ وإلى لقاءٍ قادم إنْ شاءَ الله تعالى, والله المُستعانُ.