ذهب طفل ضحية غياب الرقيب ووسائل السلامة عندما غرق في مسبح لإحدى الاستراحات بمنطقة القصيم حيث كان مع عائلته يقضي وقتاً في إحدى المناسبات. أجواء السعادة انقلبت إلى أحزان وهذا المشهد يتكرر دائماً مع غياب الرقيب وفقدان الاستراحات لوسائل السلامة الضرورية خاصة عدم وضع سياج يمنع تسلل الأطفال إلى المسابح.