الشر زال وسيد الأمن لازال يرقى سنود الطايلات النوايف يامير ما قصده يسبب لك إشكال بس المرض لافه من الوقت لايف والمبتلا ينصاك لا صكه الجال حتى المرض يزبنك مع كل خايف لاشك ليته يزبن قلوب الأنذال اللي عساهم للفنا والذلايف يالوافي اللي عندك صعاب الأهوال أطوع من ظهور المهار العسايف أهل الوطن شيبان واشباب وأطفال حضر وبدو ما بين ساكن وطايف كل يهمه ما يمرك من أحوال وقت العوافي والسنين العجايف متشابهين بالمشاعر والآمال رغم اختلاف اشكالهم بالوصايف صحتك صحتهم وفالك لهم فال وكل القلوب تعيف ما كنت عايف لأنك لهم ذخر بالاموال والحال وأمن تذريه السيوف الرهايف من يوم سافرت ولفى عنك مرسال أشتغلت الألسن دعا والشفايف وشملون حال معرب الجد والخال صارت بهم تشبه دوام الوظايف محد تهنا بالكرى خالي البال خصٍ تقيلين الحمول الضعايف هذا صنيعك عندهم حب واقبال ورغبة على رهبة مثل ما انت شايف يا بن الامام اللي عدل كل ما مال حتى جمع سيفه شتات الطوايف ليث تسلسل من سلايله الأشبال حامي عرينه عن ثقال وخفايف أنت العديم اللي على عالي العال مجدك عليه شهود ما هوب زايف ولو كل رجال تسميه الأفعال ما سمتك يا سيدي غير نايف من دون فعلك تقصر عزوم الأبطال لو هم عشاشيق الخطوب العصايف ما عنّسن البيض من قلة رجال أو من غلاة مهورهن والكلايف خطا بهن من كل الأصواب تنهال لكنهن شامن لمثلك ولايف ودام إن هو اهن فارق ما له أمثال يا والله ان يبطن عذارى عفايف أما تجي مثلك مقابيل الأجيال والا على الرب الكريم الخلايف أقولها والشعر يعرف الى هال مثل الرجل يمدح الى صار نايف