مرثية في الفقيد فهد اللويفي رحمه الله جاني خبر يوم النحر بأشهر الحج كدّر صفا عيدي وعكّر مزاجي علم لفاني يا ملا رجني رج علم حزين زاد بي ارتجاجي قالوا توفى اللي كما الصبح لافج فهد رحل واقفى ولا لك مناجي أقفى من الدنيا ولا كنه ادرج ما كن أبوعمر على الأرض راجي الركن طاح وحط بالقبر الأعوج اللي لطرقات الكرامات باجي ياما لخيل الطيب والنبل اسرج يشهد له التاريخ طلق الحجاجي وياما نصاه اللي شكا الضيق محرج فزع وبدل ضيقته بابتهاجي وجهه بضحكات الونس دوم يبهج وقلبه نقي مثل وصف الزجاجي رحل وذكره كل يوم يتوهج بس القدر طفى لنور السراجي قمت اتقلب وادرج الرجل واسهج وأمر الولي ما عاد فيه احتجاجي واعصار حزني داخل الجوف عجعج وهبت له الغربي وزاد بعجاجي والدمع من عيني على الخد يدرج والريق يابس كني اشرب هماجي وعبرات صدري بالضماير تلاعج والحزن من بين المعاليق لاجي مرحوم ياللي للمغمات مخرج عساك في جنات خلد فجاجي جنات خلد ما بها صوت مزعج تنعم بها ما عندك أي انزعاجي عيونها بالزنجبيله تمازج للمؤمنين هي الشفاء والعلاجي وعسى الإله لكربة القبر يفرج وتبدل الضيقه سعه وانفراجي وصلاة ربي عد ما الورق لجلج واعداد ما صوت بوسط الحراجي على النبي اللي به الله يحتج على الخلايق يوم كشف النتاجي