البارحة ضاقت عليا الوسيعه حتى الفياض الواسعة تستضيقي ودقات قلبي بالتخفق سريعه وكن بالحشا منه تلاهب حريقي هاجوس فكري زاد راسي صديعه ايخلي النايم يقوم ويفيقي بحر الهوى من طب فيّه بيضيعه ويا عزتي من كان منه غريقي ما عاد لي حيلاً ولا لي ذريعه ويا حظ منهو صار منه طليقي من اول اقول المحبة خديعه واثر المحبة له محيطاً عميقي ومن خلقتي مااحب طبع الهزيعه ولا خاف من كاين ولا نشف ريقي استيسرتني بالشباك الوقيعة واصبحت مربوطاً بحبلاً وثيقي ويوم ارمشتني بالرموش الرفيعه صار الخفوق يدق دقاً خفيقي سبحان رب الكون محكم صنيعه سبحان من صادف طريقه طريقي توه صغير شاطياً في ربيعه وصفه خيالي في وصوفه يفيقي طبيعته يا زينها من طبيعه مالك جمال الكون ماله عشيقي تسوى حياه في ترفها رفيعه لحظة عمر كل المشاعر شنيقي