- ليس من حق الإعلاميين ترشيح هذه الشخصية أو تلك لرئاسة أي ناد. فهذا من حق أعضاء الجمعية العمومية. الإعلامي من حقه نقد العمل فقط. وليس دعم مرشح ومحاربة آخر. * * - رغم طغيان ميول بعض أعضاء القائمة المترشحة لمجلس إدارة اتحاد الكرة إلا أن وجود الأستاذ ياسر المسحل بوعيه وثقافته وقدرته وكفاءته كفيل -بإذن الله - بتحقيق العدالة والمساواة بين الأندية وتطبيق الأنظمة واللوائح دون تمييز أو تفضيل بين الأندية. ** - منصب الرئيس التنفيذي الذي سيتم تطبيقه في جميع الأندية اعتباراً من الموسم القادم سيكون هو المحرك الحقيقي لأي ناد. وهو العقل الذي سيقود كل شؤون النادي التنفيذية. وبقدر ما ستهتم مجالس إدارات الأندية باختيار الشخصية المناسبة لهذا المنصب بقدر ما ستحقق النجاح. لذلك على الأندية الحرص عند الاختيار والبحث بدقة عن الشخصية ذات الكفاءة لقيادة الطاقم الإداري التنفيذي لكي لا تقع في مشاكل وسط الموسم وعثرات تجبرها على التغيير والبحث من جديد. * * - التجاذبات القائمة الآن في الوسط الاتحادي بين أطراف وتيارات محسوبة على النادي لترجيح كفة طرف على آخر لن تعود على النادي إلا بمزيد من التباعد وزيادة شقة الخلافات. يجب أن يتوحّد الجميع خلف الإدارة القادمة بغض النظر من يكون الرئيس. * * - مشاركة منتخبنا للشباب في مونديال بولندا هل ستخضع للمراجعة والتقييم ومعرفة أوجه القصور التي تسببت في فشل المنتخب وخروجه من الدور الأول بخسارة جميع المباريات! ومحاسبة المقصِّر كذلك. للأسف كانت مشاركة غير لائقة باسم وتاريخ الكرة السعودية. * * - الهلال فقط بين كل الأندية الذي سيقوده خلال السنوات الأربع القادمة شخصية جديدة على الوسط الرياضي وتخوض أول تجربة في إدارات الأندية. وهي مخاطرة يمر بها الهلال كون إدارات الأندية تحتاج لشخصيات متمرِّسة لها باع طويل في العمل داخل الأندية. ولكن يستطيع الرئيس تجاوز ضعف الخبرة وغضاضة التجربة باختيار شخصيات وكفاءات ضمن مجلس إدارته ممن لهم خبرة سابقة. وكذلك بحسن اختيار الرئيس التنفيذي الذي سيحمل أعباء العمل الإداري كاملاً وينفذ خطط وإستراتيجيات مجلس الإدارة.