تتعالى الأصوات المغرضة وتضج وسائل الإعلام الحانقة ما بين وقت وآخر بشتى الدعايات التي تسعى لجر شباب هذا البلد الكريم إلى حمأة الثورات والاختلاف على ولاة الأمر، ولكن هذا الشعب النبيل أكثر وعيا من أن تنطلي عليه هذه الأساليب القذرة ليبقى قذى في عيونهم وشوكة في حلوقهم. ** **