«اختارت (الثقافية) بداية من عددها الأول (3 مارس 2003م) أن تكون صيغة ثقافية واعية في زمن التنظير الكسول؛ فسعت إلى التنوّع في الطرح، والاحتفاء بالرموز، واستقطاب الأقلام الجديدة، والاهتمام بالفنون، وفتح المجال للترجمة والأدب التفاعلي.. وكل ما سبق نموذج مصغّر لمحطات فكرية وفنية كبيرة مرت بها الثقافية. كل الشكر والتقدير لصحيفة الجزيرة، وللدكتور إبراهيم التركي الذي غذّى هذه الرحلة الجميلة بتجربته الثرّة، والشكر موصول لجميع الزملاء والزميلات في القسم الثقافي».