هنأ لاعب الرجاء المغربي والرائد سابقًا عصام الراقي الجماهير الرائدية عبر حسابه في (تويتر)، وكتب في تغريدة: «ألف مبروك. ليس غريبًا أن ينتصر من يملك الشعبية الكبيرة بالمنطقة. ألف مبروك لكل لاعب وكل مشجع». وأعاد الشاعر أحمد الناصر الأحمد بيت قصيدته الشهيرة التي كتبها برائد التحدي قائلاً: قبل أن يبارك لعشاق رائد التحدي، ويضيف: «وموسم قادم أجمل وأفضل بحول الله». وبادر الممثل عبدالله المزيني المعروف بميوله التعاونية إلى تهنئة الرائديين بتغريدة، كتب فيها: «أبارك لإخواني وأصدقائي بنادي الرائد البقاء في دوري جميل. دامت أفراحكم يا عين بريدة الثانية، كما أبارك لرجالات بريدة المخلصين». وشهدت تغريدات (تويتر) تعاطفًا إعلاميًّا مع الرائد؛ إذ كتب الإعلامي عادل التويجري: «بقاء الرائد.. يستحق هذا الفريق المقاتل.. منصور الرسيني حضر حينما غاب الجميع. مبروك لرائد التحدي. حظًّا أوفر للباطن». وكذلك الحال بالنسبة للإعلامي فارس الروضان الذي علق: «ألف مبروك لرائد التحدي البقاء. ولرجال الرائد أقول: حافظوا على مدربكم، وغيِّروا عزمكم، فما يحدث للفريق لا يليق بشموخه، وهاردلك للباطن المكافح». وكتب المذيع عبدالله الحصان: «راهنت على رائد التحدي، وقلت حاسبوني لو هبط بكل تغريداتي لثقتي بالله، ثم بتاريخك الذي أغمض الغالبية أعينهم عنه من شامتين ومتشائمين». وكتب الإعلامي أحمد المطرودي: «الرائد ينتصر، وينتزع البقاء بقوة، رائد التحدي يقهر الصعاب، ويتحدى الظروف بمساندة جماهيره العريضة». وعلى صعيد الرائديين أنفسهم كتب المشجع علي عبدالله السعيد: «أجمل ما في الرائد أنه أرهق وأتعب وجنن من يتمنون هبوطه وسقوطه، وأطلق عليهم رصاصة الرحمة بالرمق الأخير». وطالب منصور السيف بالبدء بترتيب أوراق البيت الرائدي كاتبًا: «جاء وقت ترتيب البيت الرائدي، والبدء بمشروع المكتب التنفيذي، وبناء رائد تحدٍّ يليق بتلك الجماهير الوفية، لا تقاعس، ولا تسويف، ولا مهاترات». وقال الإداري السابق أحمد غانم: «باختصار، لو مر أي فريق بما مر به الرائد هذا الموسم فلن يصمد طويلاً. وهنا المعنى الحقيقي لرائد التحدي. ولجماهير الرائد مليون مبروك؛ أنتم سند الفريق بعد الله سبحانه، تثبتون بمواقفكم الداعمة أنكم مؤثرون جدًّا. أنتم الرقم الصعب». أخيرًا، كتب مدرب الفريق الأولمبي بالنادي محمد الكبير كلامًا أقرب للشعر: «قالوا الرائد وضعه خطير.. قلت ما يطيح وجمهوره كثير.. بحول الله وسبحانه القدير.. بيرفعونه في معركة تحديد المصير». ثم أضاف: «حتى لا تتكرر المعاناة لا بد من العمل، وعدم التسويف، وحسم أمور كثيرة، أولها وأهمها التجديد مع المدرب، والتوقيع مع ماركوس وإسماعيل وغيرهما تباعًا».