* أعلن استقالته فرفضوها ثم قدموا له الدعم، في حين أعلن آخر استقالته فقبلت فوراً. * على الهواء فضح المتقلّب وكشف تلوّنه بين موقف وآخر. * طرد حارس المرمى من الاجتماع كان رسالة بليغة للآخرين الذي بدؤوا في سلوك نفس الطريق. * التأخر في الحزم أفقد الفريق مكتسبات كثيرة خلال الموسم. * تبادلا الاتهامات بالكذب على الهواء مباشرة في واقعة كشفت حقيقة الطرفين. * الرئيس الخفي يبحث عن صوري ينصبه. * تهاوى نادي الساحل الغربي وانهار بسبب افتقاد الشجاعة في المواجهة من قبل من كان يجب أن يتحمّلوا مسؤوليتهم. * في اللقاءات الخاصة يقول كلاماً يناقضه عندما يظهر في العلن. هذا الطبع لم يستطع المتلوّن التخلّص منه. * كل من صمت على عبث العابث فهو مشارك. * أكثر من ثلاث لجان شكّلت لمراجعة قوائم النادي المالية وقدّمت تقارير ذيلت جميعها بعبارة للحفظ. * لن يرحم تاريخ النادي كل الأسماء التي كانت ظاهرة في المشهد وقت الرخاء وعندما حان وقت الشدة اختفوا جميعاً. * المؤامرات على النادي تدار من الخيمة. * اللاعب المعتزل بدأ في إطلاق تلميحات غير لائقة على الشخصية المختفية بسبب خلاف على قيمة (سمسرة). * أخذوا النادي مقاولة عائلية حتى السمسرة. * الجهة الرسمية مشاركة في مسؤولية ما حدث للنادي من انهيار لصمتها عن المخالفات. * اللاعب أصبح في وضع حرج للغاية وهو في آخر أيامه في الملاعب. بعد أن اختفى من رسم له أحلاماً وردية. * قبل أن يهرب اللاعبون والمدرب هرب الرئيس واختفى. * انهيار النادي كان متوقعاً منذ زمن. فحبل الكذب قصير. * المنتفعون الأوائل قفزوا من السفينة مبكراً قبل أن تغرق. * كان اللاعب الأجنبي ينافس على لقب الهداف حتى تآمر عليه زملاؤه فقطعوا عنه الإمداد. * كيف تقبل الإدارة تقريراً فنياً من مدرب هرب من مباراة؟! * لو أن النادي العريق استثمر أبناءه وأبناء منطقته لكان اليوم علامة بارزة ولكنه ارتضى أن يكون فرعاً يمد الأندية المجاورة ليس فقط باللاعبين، بل حتى بالإداريين. * رئيس النادي يتمنى الرحيل ولكنه لا يستطيع فكل الكوارث باسمه وسوف يحاسب بشكل دقيق. * أكبر الخاسرين من انهيار النادي وانكشاف (البكش) هم أولئك المتسلقون من المنتفعين. فقد توقفت مصادر الانتفاع. * من صفقوا له في البداية وأوهموه بالدعم يتفرجون عليه الآن وهو يغرق. * لن يتركوه يرحل رغم إعلانه الاستقالة حتى يسدد الديون التي ورَّط النادي بها.