وزارة السياحة تضبط 79 فندقاً أعادت مزاولة نشاطها بعد الإغلاق    «ستاندرد آند بورز» ترفع تصنيف السعودية إلى «A+»    السعودية تُرحب بتوصل أذربيجان وأرمينيا إلى اتفاق للسلام    وزراء خارجية مجموعة السبع يشيدون بالاجتماع الذي عُقد بين الولايات المتحدة وأوكرانيا في المملكة    الأخدود يصعق الأهلي بهدف قاتل    "المنافذ الجمركية" تسجل أكثر من 1200 حالة ضبط خلال أسبوع    823.9 ريالا فارقا سعريا بين أسعار الغرف الفندقية بالمملكة    ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيسة الوزراء في الجمهورية الإيطالية    347 مليون ريال لمشاريع صناعية في الأحساء    هل تتعرض أمريكا للهجرة العكسية    ربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض    جمعية «صواب» تطلق مشروع «العزيمة» للتعافي من الإدمان بجازان    اختصاصي شؤون طلابية: احموا المدارس من العدوى    جهود مستمرة للمفاوضات في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية للهدنة    جبل أم القصص وبئر الصداقة!    فتاوى الحوثيين تصدم اليمنيين    الهجمات الأمريكية استهدفت منازل قياديين حوثيين في صنعاء    الاقتصاد السعودي يتجاوز مرحلة الانكماش بنمو 1.3% في عام 2024    الذهب يكسر حاجز ثلاثة آلاف دولار لأول مرة في موجة صعود تاريخية    موعد مباراة الأهلي القادمة بعد الخسارة أمام الأخدود    جيسوس: هدفنا الاستفادة من فترة التوقف    إطلاق مبادرة "بسطة خير السعودية" بالواجهة البحرية بالدمام    وغابت الابتسامة    دعم مبادرات السلام    جمعية "شفيعاً" تنظّم رحلة عمرة مجانية لذوي الإعاقة والمرضى وكبار السن والفئات الاجتماعية برفقة أهاليهم    انطلاق مبادرة "بسطة خير ".. لتمكين الباعة الجائلين في جميع مناطق المملكة    مؤسسة العنود تعقد ندوة «الأمير محمد بن فهد: المآثر والإرث»    بدعم المملكة.. غينيا تحتفي بالفائزين في مسابقة القرآن    مسجد الجامع في ضباء ينضم للمرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان ضباء - واس ضمّت المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع في مدينة ضباء بمنطقة تبوك، نظرًا لكونه أحد أقدم المساجد التاريخية ورمزًا تراثيًا في ا    مراكيز الأحياء.. أيقونة رمضانية تجذب أهالي جازان    كعب أخيل الأصالة والاستقلال الحضاري 1-2    ملامح السياسة الخارجية السعودية تجاه سورية    سفيرة المملكة في فنلندا تدشن برنامج خادم الحرمين لتوزيع التمور    الأذان.. تنوعت الأصوات فيه وتوحدت المعاني    خلافة هشام بن عبدالملك    انفجار العماليق الكبار    الصحة تجدد التزامها بحماية حقوق المرضى    مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي يستأصل ورماً كبيراً بمحجر العين بعملية منظار متقدمة    القسوة ملامح ضعف متخف    قائد القادسية تحت مجهر الانضباط    محمد السندي يُرزق بمولود أسماه "عبدالمحسن"    الأخضر يستعد للتنين بالأسماء الواعدة    ودية تعيد نجم الاتحاد للملاعب    «سلمان للإغاثة» يوزّع 1.390 سلة غذائية في محافظتين بالصومال    273 طالب في حلقات تحفيظ القرآن بالمجاردة    الدفاع المدني يكثف جولاته بالمدينة المنورة    تركي بن محمد بن فهد يطلق عددًا من المبادرات الإنسانية والتنموية    2 مليار خطوة في 5 أيام    حكاية كلمة: ثلاثون حكاية يومية طوال شهر رمضان المبارك . كلمة : بئير    أبرز العادات الرمضانية في بعض الدول العربية والإسلامية.. فلسطين    من العقيدة إلى التجربة.. قراءة في أنسنة الدين    طويق جازان في مبادرة إفطار مرابط بالحد الجنوبي    برنامج "نظرة إعلامية" يستضيف إعلاميين مؤثرين في مهرجان ليالي كفو بالأحساء    وفاة الأميرة نورة بنت بندر آل سعود    إطلاق 16 كائنًا فطريًا في محميات العلا    نائب أمير منطقة مكة يستقبل رئيس المحكمة الجزائية بجدة    عَلَم التوحيد    فرع هيئة الصحفيين بجازان يحتفي بيوم العلم السعودي بالتعاون مع فندق جازان ان    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



وماذا عن المستشفيات الخاصة يا سعد؟؟
نشر في الجزيرة يوم 01 - 12 - 2015

أود التعقيب على مقال الكاتب سعد الدوسري (أصوات المستشفى التخصصي) عبر جانب آخر، فقد يضطر المريض أو من لديه مريض للذهاب إلى المستشفيات الخاصة، وذلك لأسباب يعلمها الجميع، وهي إعطاء المواعيد الطويلة في المستشفيات الحكومية، والتي قد ينتقل المريض إلى الرفيق الأعلى قبل أن يحين موعده فيها! المواعيد هناك بالشهور وليست بالأيام.
نعلم أنّ ذلك قضاء الله وقدره، وأنّ الآجال بيد الله سبحانه وتعالى، ولكن سلبيات المستشفيات الخاصة كذلك كثيرة قد تعيق معالجة المرضى فيها، وسأتطرق لبعضها على سبيل المثال لا الحصر.
نعم هي الأسرع نظراً لعدم ارتباطها بمواعيد مسبقة، لكن تكاليف العلاج بالعيادات والمستشفيات الخاصة مرتفعة جداً، الأمر الذي يحول دون استفادة شريحة واسعة من المجتمع منها، ولاسيما أصحاب الدخول المحدودة.
زيادة الأسعار في الكشف، وفي التحاليل والإشاعات والتنويم مبالغ فيها جداً. وعدم دقة الفحوصات الطبية والأشعة والتحاليل، علاوة على التركيز على التجهيزات والإمكانات المادية دون الاهتمام بالعنصر البشري والمستوى العلمي أمر خطير جداً، فهم يحاولون استقدام العمالة الرخيصة حتى وإن كانت إمكاناتها الطبية محدودة! أي إن المسألة أصبحت تجارية بحتة، لذا يجب ضرورة تنوع الاختصاصات، وتوفير الإمكانات الطبية من كوادر ذات كفاءة عالية، وأجهزة ومعدات طبية تجعل المواطن في غنى عن السفر إلى خارج البلاد طلباً للعلاج أو لإجراء عملية جراحية.
نأمل من وزارة الصحة مراقبة المستشفيات الخاصة من حيث الأسعار، والكوادر الطبية، والأجهزة والدقة في الفحوصات، والتوسع كذلك في إنشاء عدد من المستشفيات الحكومية لتوفير خدمة طبية متميزة، وفي نفس الوقت تلبي احتياجات قطاع عريض من المواطنين والمقيمين على السواء، وتجهيز المستشفيات الموجودة بكل احتياجاتها من الأجهزة والكوادر الطبية المختلفة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.