اطلقت الندوة العالمية للشباب المرحلة الثانية من مشروع الإغاثة العاجلة لصالح اللاجئين من أبناء إفريقيا الوسطى في المناطق الحدودية مع تشاد ومع دولة الكاميرون، كما تمَّ تنفيذ مشروع إغاثي لصالح المحتاجين من أبناء إفريقيا من النازحين في داخل البلاد. وأوضح الدكتور صالح الوهيبي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي بأنَّ الندوة قد تلقت عدداً من برقيات الشكر والتقدير حيال ما تم تنفيذه من مشروعات إغاثية لصالح اللاجئين والنازحين، من أبناء إفريقيا الوسطى ومن المسؤولين الرسميين في تشاد وفي إفريقيا الوسطى، الذين أشادوا بالدور السعودي المتمثل في ما قدمته الندوة، وجهودها المبذولة في مجال الإغاثة العاجلة في المناطق الحدودية وفي داخل البلاد.