بعث لنا أحد أصدقاء الصفحة هذه القصيدة الموجهة من الشاعر عبد الله بن عساف العواجي للشاعر حجاب بن نحيت. يا حجاب قلي بالهوى كيف سويت خابرك قبل سنين تشكي صوابه يا ما شكيته باسطوانه وكاسيت قصة غرامك كل شخصٍ درى به واليوم أشوفك من شقاه ارجهنيت قصر الهوى يا حجاب صكيت بابه مدري لقيت اللي بعمرك تمنيت وارتاح قلبك مع حبيبٍ شقا به والا ركضت وبآخر العمر مليت حبك تحجر وانطمر في ترابه والا نقلته في فؤادك ولا ابديت النار ما تحرق سوى من وطا به والا لقيت دواك منه وتداويت عجل ابي منك سريع الإجابه عندي عزيز صار لا حي لا ميت رحنا وجينا بس ما فيه فاده وجاء الرد كالتالي: رحبت بأبيات العواجي وهليت عبد الله العساف يا مرحبا به اللي يذركني وانا ما تحريت يحسب حساب الاصدقا والقرابة لو أن بعض الأسئله ما توريت أرد لك عنها صريح الإجابه خذ نمرة الهاتف وكلم على البيت أعطيك إجابات تزيل السحابة تقولي حبيت وأقول حبيت والحب من عصر النبي والصحابة اقرأ لكعب اشقال في مطلع البيت بانت سعاد وقال قصة عذابه يا ما كتبت من القصايد وغنيت ويا ما ضربت أوتار عود وربابه سهرٍ سهرته يالعواجي وقاسيت ما يسهرنه جايعات الذيابه حب على وضح النقا ماتتقيت مشيت به يالين كل حكى به واليوم قفى الحب عني وقفيت وقفى شبابي مثل ما اقفى شابه من يوم صار الحب عطر وتواليت وكل العبي السمر صارت تشابه