أَكَّد تاجر التمور سليمان الصائغ، أن تمور موسم هذا العام 1435ه، نزلت إلى الأسواق قبل حلول وقتها، ومازال التمر أخضر في كثيرٍ من نخيل المحافظة ؛ إذ إن فترة ما تُسمى ب«طبَّاخ اللون» لم يحن وقتها الكلي.. مضيفاً أنّ الأسعار مناسبة ولله الحمد وفي متناول الجميع، حيثُ تصدرت «الحساوية» الأعلى سعراً بواقع 50 ريالاً للعُبوة الواحدة، ولم يقف الناس عن شرائها؛ نظراً للذة مذاقها وبرودتها، وتوالت الأصناف الأخرى في السوق كنوع الشقراء والونانة وأم حمام والروثانة والسكرية صفراء والمنيعية، بينما بدأ «البرحي» على أوله.