ياطبيب الهوى العذري تراك معذور بعد ماتت جروح الروح واحييتها بس ليتك بعد جالك عليها مرور وقّفت بك خُطا الرحمة وداويتها آه والحب خطوة والاماني جسور مير عيَّت توقف بي على بيتها مابقى فالعيون ولابقى فالصدور غير ذكرى ثمان اوراق واخفيتها عن عيون الحسود وعن يدين الغيور لين سمعت بها !! العثه !! وشقيتها ولابقى للهوى في منبر القلب دور لين جتني طواريقك وحبيتها وهاج عزف الهوى اللي فالضلوع مهجور وجاب عندي حروف اسمك وغنيتها وفاح عطر الغلا الصادق مابين السطور وحرَك اشواق نايمةٍ عفاريتها مهرةٍ ..كل مافيها جمال وغرور بان فيها الحلا لو ماتحليتها وحشمةٍ .. مايعانقها يكود البخور في جسدها وبرقعها وجاكيتها عذبتني غياب وهذبتني حضور وساعة القلب مايختل توقيتها وغصن الاشواق امام الريح ماهو صبور واثَرت في يديني يوم صديتها وكل ماجت ترفرف باجنحتها الطيور خفت من لحظة الفرقا وناديتها ويا نسيم الغلا يااللي بعمر الزهور معك امانة تقول الها ليا جيتها دوحة الحب لاجارت عليها الدهور غيّرت في ستايرها وموكيتها