نحمدك يا ربّ ونثني عليك الخير كله بما أنعمت به على عبدك خادم الحرمين الشريفين بالشفاء الذي تلقّاه المواطنون بالبهجة والفرحة، ودحضَ به أهل الكذب والإشاعات المغرضة، تلك هي نعمة الربِّ على العبد الصادق الوفي الذي تعج له ألسنة شعبه بالدعاء من قلوب مملوءة بالحب والانتماء الصادق، مما يدل على الرضاء والاعتزاز والشكر بما قدمه وسيقدمه - إن شاء الله - بما يعود عليه بالنفع والفائدة، أدامَ الله عليه لباس الصحة والعافية، ونُهنئ أنفسنا وولاة أمورنا على ذلك، ونقول: أدام الله عليه لباس الصحة والعافية، وأطال الله عمره على الطاعة، وجعل ما أصابه زيادة في ميزان حسناته يوم يلقى ربه آمين. - عضو المجلس المحلي سابقاً