نهاية هذا الأسبوع تعلن شركة روتانا للصوتيات ولادة واحد من أبرز نجومها الجدد مواصلة بذلك دعمها للأغنية السعودية والعربية، بإصدار الألبوم الأول للفنان الشاب نايف النايف، الذي يتوقع له مستقبلا زاهرا في ساحة الأغنية الخليجية. والألبوم الذي تنتجه وتوزعه شركة روتانا سيكون في متناول الجماهير ابتداءا من يوم الأربعاء، وفيه شارك مجموعة من كتاب الكلمة في صياغة أشعار الألبوم، كما ساهم مجموعة من الملحنين في نغم الكلمات، ليطرزها النايف بصوته العذب. وجاءت تفاصيل الألبوم على النحو التالي: (بالهم رضينا) كلمات محمد الغرير وألحان نايف النايف وتوزيع ومكساج حسام كامل و(برد وسلاما) كلمات بدر المليحي وألحان المعتز وتوزيع زيد نديم ومكساج جاسم محمد و(ليه ؟) كلمات محمد الغرير وألحان نايف النايف وتوزيع زيد نديم ومكساج جاسم محمد، و(غالي) كلمات إبراهيم بن سواد وألحان نايف النايف وتوزيع إسلام مرغني ومكساج جاسم محمد، و(وينه) كلمات محمد الغرير وألحان نايف النايف وتوزيع ومكساج إسلام مرغني و(تواق) كلمات نواف الشلهوب وألحان د. عبدالرب إدريس وتوزيع إسلام مرغني ومكساج خالد رؤوف و(كثر الله) كلمات خالد العوض وألحان نايف النايف وتوزيع إسلام مرغني ومكساج جاسم محمد، و(لابوك يالعين) كلمات وألحان فلكلور وتوزيع سامي البغدادي ومكساج عمرو هاشم، و(حبيته) كلمات عبدالله الملحم وألحان نايف النايف وتوزيع سامي البغدادي ومكساج جاسم محمد، و(ضحيت لك) كلمات أسير الرياض ألحان يحيى عمر توزيع إسلام مرغني مكساج خالد رؤوف، و(كل تأخيرة) كلمات عبدالله الملحم وألحان بدر منصور وتوزيع محمد الخطيب ومكساج جاسم محمد، و(ظرفي) كلمات حسن عبدالله وألحان حسن عبدالله وتوزيع سامي البغدادي ومكساج جاسم محمد. تم التسجيل في كل من صوت الحب وعمار ساوند والرسالة بالقاهرة، واستديوهات فايز السعيد في دبي وصولو بالبحرين وفنون الدوحة بقطر ورهوان والأوتار الذهبية بالرياض وARM بإسطنبول. وقد نفذ الوتريات هشام نبوي، أما أغنية (من غير ليه) فهي توزيع وتريات وتنفيذ المايسترو أحمد فرحات، والأغاني (وينه وبرد وسلاما) فهي توزيع وتريات وتنفيذ المايسترو تامر فيظي. وقد شارك في التسجيل كل من المهندسين عمرو هاشم وجاسم محمد وخالد رؤوف وإيهاب نبيل ويسري البغدادي ووليد النجار وأحمد عبدالحي وعبدالرحمن محمد وتامر حسن وياسر حسين وسعيد العمودي وسامي البغدادي، وماسترينغ المهندس جاسم محمد. والإشراف الفني للفنان حسن عبدالله، والإشراف العام لأحمد أبو بكر ويحيى عمر، ومتابعة وتنسيق هشام محمد، أما عدسة الغلاف فهي للمصور ميكي.